قتل مجندان مصريان مساء اليوم الخميس، بتفجير آلية للجيش المصري جنوب مدينة العريش، بمحافظة شمال سيناء، التي تشهد عملية عسكرية واسعة النطاق منذ بداية العام.
وقالت مصادر طبّية في مستشفى العريش العسكري لـ"العربي الجديد"، إن مجندين قتلا وأصيب آخرون في تفجير جيب هامر، أثناء سيره على الطريق الدائري جنوب مدينة العريش.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الجيش هرعت إلى مكان الاستهداف لنقل جثث القتلى والمصابين.
وفي سياق متصل، قتل ضابط مصري برتبة ملازم أول، إثر تفجير منزل مفخخ من قبل تنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي، في حي الرسم غرب مدينة رفح.
وأفادت المصادر الطبّية، بأن ضابطًا يعمل في قوة المفرقعات التابعة للجيش، قتل أثناء دخوله أحد المنازل المفخخة في حي الرسم، الذي يشهد هجومًا واسعًا منذ أسابيع من قوات الجيش التي تحاول السيطرة عليه، فيما صدّ التنظيم محاولات الجيش أكثر من مرة.
وكان مجندان قد قتلا أمس الأربعاء، في تفجير آلية للجيش المصري بمدينة رفح، فيما فجر مسلحون مجهولون جرّافة تابعة للجيش في مدينة العريش، ما أدى لإصابة سائقها.
يشار إلى أن الجيش المصري بدأ عملية عسكرية واسعة النطاق، في التاسع من فبراير/ شباط الماضي في شمال سيناء، ولا تزال مستمرة، وأدت إلى مقتل وإصابة العشرات من المدنيين والعسكريين المصريين، عدا عن هدم وتجريف عشرات المنازل والمزارع في مدن محافظة شمال سيناء، دون تحقيق نتائج ملموسة على صعيد الأهداف الموضوعة لهذه العملية، من حيث القضاء على التنظيم الإرهابي في سيناء.
وقالت مصادر طبّية في مستشفى العريش العسكري لـ"العربي الجديد"، إن مجندين قتلا وأصيب آخرون في تفجير جيب هامر، أثناء سيره على الطريق الدائري جنوب مدينة العريش.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الجيش هرعت إلى مكان الاستهداف لنقل جثث القتلى والمصابين.
وفي سياق متصل، قتل ضابط مصري برتبة ملازم أول، إثر تفجير منزل مفخخ من قبل تنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم "داعش" الإرهابي، في حي الرسم غرب مدينة رفح.
وأفادت المصادر الطبّية، بأن ضابطًا يعمل في قوة المفرقعات التابعة للجيش، قتل أثناء دخوله أحد المنازل المفخخة في حي الرسم، الذي يشهد هجومًا واسعًا منذ أسابيع من قوات الجيش التي تحاول السيطرة عليه، فيما صدّ التنظيم محاولات الجيش أكثر من مرة.
وكان مجندان قد قتلا أمس الأربعاء، في تفجير آلية للجيش المصري بمدينة رفح، فيما فجر مسلحون مجهولون جرّافة تابعة للجيش في مدينة العريش، ما أدى لإصابة سائقها.
يشار إلى أن الجيش المصري بدأ عملية عسكرية واسعة النطاق، في التاسع من فبراير/ شباط الماضي في شمال سيناء، ولا تزال مستمرة، وأدت إلى مقتل وإصابة العشرات من المدنيين والعسكريين المصريين، عدا عن هدم وتجريف عشرات المنازل والمزارع في مدن محافظة شمال سيناء، دون تحقيق نتائج ملموسة على صعيد الأهداف الموضوعة لهذه العملية، من حيث القضاء على التنظيم الإرهابي في سيناء.