بعد يوم من أنباء عن اجتماع عقده مع قيادات عسكرية في القوات اليمنية الموالية للشرعية، ظهر طارق صالح، نجل شقيق الرئيس الراحل، علي عبدالله صالح، في الساحل الغربي للبلاد، وسط أنباء عن انضمامه لجبهات المواجهات ضد جماعة "أنصار الله" (الحوثيين).
ونشر نشطاء مقربون من طارق صالح صورة تجمعه بمحافظ الحديدة اليمنية المعين من الشرعية، الحسن طاهر، مشيرين إلى أن الصورة في مدينة المخا، الخاضعة لسيطرة قوات التحالف بقيادة إماراتية، وقوات يمنية موالية للشرعية.
وتعد هذه المرة الأولى التي يظهر فيها طارق صالح وهو يلبس الزي العسكري، إلى جانب مسؤول في الشرعية، وذلك منذ تأكد نجاته من الحوثيين ومغادرته إلى عدن، جنوبي البلاد.
وجاء الظهور بعد يوم من أنباء عن اجتماع عقده نجل شقيق صالح، مع قيادات فيما يُعرف بـ"المقاومة الجنوبية"، التي تشارك بالمواجهات ضد الحوثيين، في الساحل الغربي للبلاد (يشمل غرب تعز ومحافظتي الحديدة وحجة)، وتحدثت أنباء عن رفض بعض تلك القيادات، المشاركة بالمواجهات إلى جانبه، باعتباره كان حليفاً للحوثيين.
وتشير التسريبات، إلى أن طارق صالح، قد ينضم لجبهة المواجهات ضد الحوثيين في الساحل، مع ظهوره إلى جانب محافظ الحديدة، الحسن طاهر، وبعدما أقام الفترة الماضية في عدن، بالإضافة إلى كون معركة "الساحل"، في الأساس، تجري بإشراف الإمارات، التي تدعم نجل شقيق صالح.
وكان صالح أبرز القيادات العسكرية إلى جانب عمه، علي عبدالله صالح، قبل مقتله، إلا أن الأوّل نجا وأفلت من مناطق سيطرة الحوثيين، وأثار ظهوره ردود فعل حادة، من قبل الشرعية، التي أبدت تحفظها على السماح له بأي دور، في ظل عدم إعلانه الاعتراف بالشرعية، بشكل واضح.
ونشر نشطاء مقربون من طارق صالح صورة تجمعه بمحافظ الحديدة اليمنية المعين من الشرعية، الحسن طاهر، مشيرين إلى أن الصورة في مدينة المخا، الخاضعة لسيطرة قوات التحالف بقيادة إماراتية، وقوات يمنية موالية للشرعية.
وتعد هذه المرة الأولى التي يظهر فيها طارق صالح وهو يلبس الزي العسكري، إلى جانب مسؤول في الشرعية، وذلك منذ تأكد نجاته من الحوثيين ومغادرته إلى عدن، جنوبي البلاد.
وجاء الظهور بعد يوم من أنباء عن اجتماع عقده نجل شقيق صالح، مع قيادات فيما يُعرف بـ"المقاومة الجنوبية"، التي تشارك بالمواجهات ضد الحوثيين، في الساحل الغربي للبلاد (يشمل غرب تعز ومحافظتي الحديدة وحجة)، وتحدثت أنباء عن رفض بعض تلك القيادات، المشاركة بالمواجهات إلى جانبه، باعتباره كان حليفاً للحوثيين.
وتشير التسريبات، إلى أن طارق صالح، قد ينضم لجبهة المواجهات ضد الحوثيين في الساحل، مع ظهوره إلى جانب محافظ الحديدة، الحسن طاهر، وبعدما أقام الفترة الماضية في عدن، بالإضافة إلى كون معركة "الساحل"، في الأساس، تجري بإشراف الإمارات، التي تدعم نجل شقيق صالح.
وكان صالح أبرز القيادات العسكرية إلى جانب عمه، علي عبدالله صالح، قبل مقتله، إلا أن الأوّل نجا وأفلت من مناطق سيطرة الحوثيين، وأثار ظهوره ردود فعل حادة، من قبل الشرعية، التي أبدت تحفظها على السماح له بأي دور، في ظل عدم إعلانه الاعتراف بالشرعية، بشكل واضح.