قال الأمين العام لحزب "جبهة التحرير الوطني"، جمال ولد عباس، الذي يحوز على الأغلبية في البرلمان، إن ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة مسألة "بيد الله".
وأضاف ولد عباس، خلال لقاء جمعه بمنتخبي حزبه بولاية الجلفة، وضم منتخبي الولايات المجاورة، اليوم السبت، أن "ترشح بوتفليقة بيد الله، الرسالة وصلت للرئيس ونحن ننتظر رأيه وموافقته على هذا الإلحاح الشديد الذي حملته أكثر من 60 لائحة شعبية ومن مناضلي الحزب من الولايات الـ48 تطالبه بالترشح لولاية خامسة"، في الانتخابات المقررة في ربيع العام المقبل.
وتابع ولد عباس: "لمست رغبة شديدة من 700 ألف مواطن حمّلوني أمانة مقدسة ورسالة، وهي طلبهم أن يواصل بوتفليقة المسيرة وأن يترشح لعهدة أخرى لاستكمال الإنجازات التي حققها الرئيس خلال 20 سنة".
وفي الفترة الأخيرة، يحتدم الجدل حول ترشح الرئيس الجزائري لعهدة خامسة من عدم ذلك، تزامناً مع إطلاق حزبه دعوة ومناشدة سياسية له بهدف الحسم المبكر لموقفه من الترشح.
وبحسب ولد عباس، فإن "الرئيس استطاع أن ينجز ويحقق الكثير من المكاسب"، مشيراً إلى أن الحزب بدأ صياغة وثيقة من ألفي صفحة تبرز وجهة صرف الألف مليار دولار، منذ اعتلاء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سدة الحكم عام 1999.
وكشف ولد عباس أن بوتفليقة أعد تصوراً ورؤية مستقبلية للجزائر وخطة طريق لمرحلة 2020 إلى 2030.
والسبت الماضي، أعلن رئيس الحكومة الجزائرية، أحمد أويحيى، أنه من المبكر الحديث عن ترشح بوتفليقة لولاية خامسة، مشيراً إلى أن ذلك سيتبيّن مع نهاية السنة الجارية.
وأضاف ولد عباس، خلال لقاء جمعه بمنتخبي حزبه بولاية الجلفة، وضم منتخبي الولايات المجاورة، اليوم السبت، أن "ترشح بوتفليقة بيد الله، الرسالة وصلت للرئيس ونحن ننتظر رأيه وموافقته على هذا الإلحاح الشديد الذي حملته أكثر من 60 لائحة شعبية ومن مناضلي الحزب من الولايات الـ48 تطالبه بالترشح لولاية خامسة"، في الانتخابات المقررة في ربيع العام المقبل.
وتابع ولد عباس: "لمست رغبة شديدة من 700 ألف مواطن حمّلوني أمانة مقدسة ورسالة، وهي طلبهم أن يواصل بوتفليقة المسيرة وأن يترشح لعهدة أخرى لاستكمال الإنجازات التي حققها الرئيس خلال 20 سنة".
وفي الفترة الأخيرة، يحتدم الجدل حول ترشح الرئيس الجزائري لعهدة خامسة من عدم ذلك، تزامناً مع إطلاق حزبه دعوة ومناشدة سياسية له بهدف الحسم المبكر لموقفه من الترشح.
وبحسب ولد عباس، فإن "الرئيس استطاع أن ينجز ويحقق الكثير من المكاسب"، مشيراً إلى أن الحزب بدأ صياغة وثيقة من ألفي صفحة تبرز وجهة صرف الألف مليار دولار، منذ اعتلاء الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سدة الحكم عام 1999.
وكشف ولد عباس أن بوتفليقة أعد تصوراً ورؤية مستقبلية للجزائر وخطة طريق لمرحلة 2020 إلى 2030.
والسبت الماضي، أعلن رئيس الحكومة الجزائرية، أحمد أويحيى، أنه من المبكر الحديث عن ترشح بوتفليقة لولاية خامسة، مشيراً إلى أن ذلك سيتبيّن مع نهاية السنة الجارية.