أعلن وزير الأمن الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، اليوم الجمعة، أنّه قرّر المصادقة على إقامة 400 وحدة سكنية استيطانية في مستوطنة "آدم" القريبة من رام الله بالضفة الغربية المحتلة، وذلك رداً على عملية الطعن التي نفذها فلسطيني، أمس الخميس، في المستوطنة.
وأسفرت عملية الطعن، أمس الخميس، عن مصرع مستوطن إسرائيلي، وإصابة اثنين آخرين بجراح، فيما قام أحد المستوطنين بإعدام منفّذ العملية محمد يوسف من قرية كوبر شمال رام الله.
وزعم ليبرمان في تغريدة على "تويتر"، أنّ الرد الوحيد على العمليات الفدائية (وصفها بأنّها إرهابية) يكون بتعزيز الاستيطان.
وفي السياق، نقل موقع "معاريف"، اليوم الجمعة، عن مصدر إسرائيلي وصفه بأنّه "مطلع على الاتصالات مع الإدارة الأميركية"، أنّ الأخيرة وافقت على المطلب الإسرائيلي بناء 400 وحدة سكنية في مستوطنة "آدم".
واندلعت، اليوم الجمعة، مواجهات بين الشبان الفلسطينيين، في قرية كوبر، وبين جنود الاحتلال الإسرائيلي الذين داهموا القرية، واقتحموا منزل والد الشهيد محمد يوسف، وعدداً من منازل القرية.
وأسفرت عملية الطعن، أمس الخميس، عن مصرع مستوطن إسرائيلي، وإصابة اثنين آخرين بجراح، فيما قام أحد المستوطنين بإعدام منفّذ العملية محمد يوسف من قرية كوبر شمال رام الله.
وزعم ليبرمان في تغريدة على "تويتر"، أنّ الرد الوحيد على العمليات الفدائية (وصفها بأنّها إرهابية) يكون بتعزيز الاستيطان.
وفي السياق، نقل موقع "معاريف"، اليوم الجمعة، عن مصدر إسرائيلي وصفه بأنّه "مطلع على الاتصالات مع الإدارة الأميركية"، أنّ الأخيرة وافقت على المطلب الإسرائيلي بناء 400 وحدة سكنية في مستوطنة "آدم".
واندلعت، اليوم الجمعة، مواجهات بين الشبان الفلسطينيين، في قرية كوبر، وبين جنود الاحتلال الإسرائيلي الذين داهموا القرية، واقتحموا منزل والد الشهيد محمد يوسف، وعدداً من منازل القرية.