قال مركز الشهاب لحقوق الإنسان، إن "السلطات الماليزية تحتجز أربعة مواطنين مصريين، وفي سبيلها لاتخاذ إجراءات ترحيلهم إلى مصر، وهم: محمد عبد العزيز فتحي عيد، ومحمد هشام مصطفى، وعبد الرحمن عبد العزيز أحمد مصطفى، وعزمي السيد محمد إبراهيم".
وطالب المركز الحقوقي المصري السلطات الماليزية بعدم ترحيل الشبان الأربعة إلى مصر، لكون هذه الخطوة تمثل خطورة شديدة على حياتهم، وتضعهم تحت طائلة العديد من الانتهاكات من السلطات المصرية.
ودعا المركز إلى إطلاق حملات تضامن مع الشباب، ومخاطبة المسؤولين في المنظمات الأممية والدولية من أجل تقديم المساعدة، لعدم ترحيلهم على ضوء الانتهاكات الحقوقية المستمرة ضد المعارضين من إخفاء قسري، وتعذيب، وصولاً إلى محاكمات غير عادلة، وإصدار أحكام بالإعدام.
وأجبر الآلاف من الشباب المعارضين لنظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على مغادرة بلادهم، في أعقاب انقلاب الجيش على الرئيس محمد مرسي، وتنفيذه بالاشتراك مع قوات الشرطة مجزرة بحق أنصاره في ميداني "رابعة العدوية" و"نهضة مصر" في أغسطس/ آب 2013.
ودعا المركز إلى إطلاق حملات تضامن مع الشباب، ومخاطبة المسؤولين في المنظمات الأممية والدولية من أجل تقديم المساعدة، لعدم ترحيلهم على ضوء الانتهاكات الحقوقية المستمرة ضد المعارضين من إخفاء قسري، وتعذيب، وصولاً إلى محاكمات غير عادلة، وإصدار أحكام بالإعدام.
وأجبر الآلاف من الشباب المعارضين لنظام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على مغادرة بلادهم، في أعقاب انقلاب الجيش على الرئيس محمد مرسي، وتنفيذه بالاشتراك مع قوات الشرطة مجزرة بحق أنصاره في ميداني "رابعة العدوية" و"نهضة مصر" في أغسطس/ آب 2013.