قال المكتب الدبلوماسي للاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، إن تجدد المواجهات بين قوات النظام المدعومة من روسيا من جهة، والفصائل المعارضة من جهة أخرى في محافظة إدلب، "مصدر قلق كبير".
وأوضح بيتر ستانو، المتحدث باسم وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزب بوريل: "نلاحظ أن النظام مع حلفائه الروس، استأنف العمليات العسكرية التي لا تميز مرة أخرى بين الأهداف العسكرية والمدنية".
وتابع أنه "مصدر قلق كبير. نشهد عدداً أكبر من الضحايا المدنيين وخطر زيادة عدد اللاجئين أو النازحين داخل البلاد"، مؤكداً أنه إذا كان النظام الروسي أو التركي أو السوري تفاوض بشأن وقف لإطلاق النار "فيجب الحفاظ عليه".
وتابع: "يجب إيجاد حل"، مطالباً "بوقف العمليات العسكرية والتوصل إلى حلّ سياسي".
(فرانس برس)
وتابع أنه "مصدر قلق كبير. نشهد عدداً أكبر من الضحايا المدنيين وخطر زيادة عدد اللاجئين أو النازحين داخل البلاد"، مؤكداً أنه إذا كان النظام الروسي أو التركي أو السوري تفاوض بشأن وقف لإطلاق النار "فيجب الحفاظ عليه".
وتابع: "يجب إيجاد حل"، مطالباً "بوقف العمليات العسكرية والتوصل إلى حلّ سياسي".
(فرانس برس)