نعت حركتا "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، و"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، ومن قُتلوا معه في الغارة الأميركية في بغداد.
ورأت "حماس" أن الجرائم الأميركية المستمرّة تزرع وتبث التوتر في المنطقة خدمة للاحتلال الإسرائيلي، وأن أميركا تتحمل المسؤولية عن الدماء التي تسيل في المنطقة العربية، وبسلوكها العدواني تؤجج الصراعات من دون أي اعتبار لمصالح الشعوب وحريتها واستقرارها.
أمّا "الجبهة الشعبية"، فرأت أن انفلات الإدارة الأميركية وإسرائيل في العدوان على أكثر من بلدٍ عربي يستدعي رداً منسقاً وشاملاً ومتصلاً من قوى المقاومة، ومن جميع الوطنيين في المنطقة وعلى مساحتها، يطاول الوجود والمصالح الأميركية والصهيونية فيها.
من جهتها، نعت "الجهاد الإسلامي" سليماني، وقالت: "اليوم باسمك تنادي الأمة، وترتفع راياتها في مواجهة هذا العدوان، معلنة أن لا انكسار ولا تراجع، ولن ترتبك حركة المقاومة ولا محورها في المواجهة، ولن تتردّد في مسيرتها نحو أهدافها الكبرى في تحرير فلسطين وبيت المقدس".
ورأت "حماس" أن الجرائم الأميركية المستمرّة تزرع وتبث التوتر في المنطقة خدمة للاحتلال الإسرائيلي، وأن أميركا تتحمل المسؤولية عن الدماء التي تسيل في المنطقة العربية، وبسلوكها العدواني تؤجج الصراعات من دون أي اعتبار لمصالح الشعوب وحريتها واستقرارها.
أمّا "الجبهة الشعبية"، فرأت أن انفلات الإدارة الأميركية وإسرائيل في العدوان على أكثر من بلدٍ عربي يستدعي رداً منسقاً وشاملاً ومتصلاً من قوى المقاومة، ومن جميع الوطنيين في المنطقة وعلى مساحتها، يطاول الوجود والمصالح الأميركية والصهيونية فيها.
من جهتها، نعت "الجهاد الإسلامي" سليماني، وقالت: "اليوم باسمك تنادي الأمة، وترتفع راياتها في مواجهة هذا العدوان، معلنة أن لا انكسار ولا تراجع، ولن ترتبك حركة المقاومة ولا محورها في المواجهة، ولن تتردّد في مسيرتها نحو أهدافها الكبرى في تحرير فلسطين وبيت المقدس".