تجذب مخلفات معركة "بياك" التي وقعت إبان الحرب العالمية الثانية في مقاطعة بابوا الجنوبية الغربية في إندونيسيا اهتمام جامعي التحف. (غاري لوتولونج/ الأناضول)
رغم مرور أكثر من 75 عاماً على المعركة التي وقعت بين الجيشين الأميركي والياباني، لا يزال المهتمون وجامعو التحف يعثرون على مخلفاتها في المنطقة. (غاري لوتولونج/ الأناضول)
خسر الجيش الأميركي 3000 جندي بمواجهته المدافعين اليابانيين المتحصنين، خلال معركة بياك التي دامت شهرين. (غاري لوتولونج/ الأناضول)
الوصول إلى تلك البقايا يشكل أملاً للعثور على رفات نحو 150 جندياً أميركياً لقوا مصرعهم في تلك المعركة التي تكبد فيها الجانب الأميركي خسائر فادحة. (غاري لوتولونج/ الأناضول)
يعرض جامع التحف الاندونيسي أليكس مامبراسار في منزله قطعاً من مخلفات المعركة، التي عثر عليها في المنطقة. (غاري لوتولونج/ الأناضول)
احتلت الإمبراطورية اليابانية الهند الشرقية الهولندية، المعروفة الآن بإندونيسيا خلال الحرب العالمية الثانية.(غاري لوتولونج/ الأناضول)
كانت تلك الفترة واحدة من أكثر الفترات أهمية في التاريخ الإندونيسي، حيث كانت الهند الشرقية الهولندية عبارة عن مستعمرة هولندية في السابق منذ عام 1819. (غاري لوتولونج/ الأناضول)
تجذب مخلفات معركة "بياك" التي وقعت إبان الحرب العالمية الثانية في مقاطعة بابوا الجنوبية الغربية في إندونيسيا اهتمام جامعي التحف. ورغم مرور أكثر من 75 عاماً على المعركة التي وقعت بين الجيشين الأميركي والياباني، لا يزال المهتمّون وجامعو التحف يعثرون على مخلفاتها في المنطقة.
نظّم مؤيدون للقضية الفلسطينية في مدينة طوكيو باليابان تظاهرة حاشدة، تضمّنت الاستلقاء في الشوارع، في تعبير رمزي عن أولئك الذين استشهدوا في المستشفيات جراء الهجمات
أسفرت حرائق الغابات المدمرة التي اجتاحت جزر هاواي عن مصرع أكثر من 110 أشخاص وعشرات المصابين والمفقودين، ما جعلها أسوأ كارثة طبيعية تشهدها الجزر الأميركية منذ أكثر من قرن
تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات متفاوتة الشدة أغرقت عدداً من المدن الكبرى حول العالم، من بينها نيويورك الأميركية والعاصمة الهندية نيودلهي. قالت السلطات الهندية إن عدة
يتسلق الآلاف من المصلين الهندوس بركاناً إندونيسياً نشطاً لإلقاء الماشية والطعام في فوهته، في احتفال ديني عمره قرون. هذا الاحتفال، ويعرف باسم "يادنيا كاسادا"، يتسلق خلاله