يواجه سكان قطاع غزة ظروفاً بالغة القسوة، لا تتوقف عند حدود القتل والتشريد وتدمير المنازل، بل تصل إلى حدود المجاعة وسوء التغذية وتفشّي الأمراض، حيث وصلت الحال بهم إلى طحن أعلاف الحيوانات لصنع قوت يومهم من الخبز، في ظل غياب لإمدادات الغذاء والمساعدات الأساسية الكافية.
شهدت الدنمارك موجة غير مسبوقة من التحرك الشبابي داخل صفوف الحزب الاجتماعي الديمقراطي الحاكم، حيث وجه 46 من قادة المنظمات الشبابية للحزب رسالة قوية إلى الحكومة بقيادة ميتا
لا يميز الاحتلال الإسرائيلي بين مسنّ وطفل، ولا يتردد في استهداف المسنين الذين أنهكهم التهجير وسوء الرعاية الصحية والأمراض والجوع. فكما يقتل الأطفال والنساء، يقتل المسنين