الزواهرة من سكان محافظة الزرقاء (وسط) أكمل دراسته الجامعية في تخصص إدارة الأعمال وتوجه إلى سوق العقارات (ليث الجنيدي/الأناضول)
لم يتخلّ الزواهرة عن شغفه بالحفاظ على البيئة من خلال تحويله أجهزة تالفة إلى مجسمات (ليث الجنيدي/الأناضول)
بدأت الفكرة لدى الزواهرة مع انتشار كورونا حيث افتتح محطة لتنظيف السيارات لكن ساحة مقابلة كانت مكبّا للنفايات ألهمته لتحسين منظرها (ليث الجنيدي/الأناضول)
هناك مجسمات لنحو 30 دراجة نارية و20 مركبة و12 طائرة وقطارا، إضافة إلى هياكل لمجسمات أخرى مثل الرجال الآليين (ليث الجنيدي/الأناضول)
سعى الزواهرة لإضافة لمسات إلى المكان عبر شراء سيارة قديمة لتثبيتها بين الأشجار والورود لكن صاحبها طلب سعراً مرتفعاً (ليث الجنيدي/الاناضول)
اطلع الزواهرة على تصاميم سيارات مشاهير وحفظ شكلها ثم أطبقها على مجسم يحاكي صورتها الحقيقية (ليث الجنيدي/الأناضول)
كانت بداية الزواهرة بزراعة أشجار على امتداد الشارع المؤدي لمكان عمله أضاف لها مجموعة من الورود البلاستيكية (ليث الجنيدي/الأناضول)
مكونات المجسمات من قِطع أجهزة كهربائية تالفة من مكانس ومكيفات وغير ذلك إضافة إلى قطع سيارات غير مستخدمة وبقايا الأخشاب لدى النجارين (ليث الجنيدي/الأناضول)
تحدث الزواهرة عن تكاليف بسيطة للحصول على الخردة ودفع أجور خمسة مساعدين (ليث الجنيدي/الأناضول)
"أحب الحفاظ على البيئة وتشكيل مناظر جمالية بما يتاح لي"، بهذه الكلمات علّق الشاب الأردني أحمد نشمي الزواهرة (36 عاماً) بشأن فكرة اشتغاله على تحويل الأجهزة الكهربائية التالفة إلى مجسمات لوسائل نقل مختلفة من دراجات نارية، ومركبات متنوعة، وقطارات، وغير ذلك.
فتحت سفينة "لوغوس هوب"، الخميس، أبوابها أمام الزائرين، بعد يومٍ واحدٍ من رسوها في ميناء العقبة، جنوبي الأردن، حاملةً على متنها أكبر "مكتبة عائمة" بالعالم. جاء ذلك عبر حفل
بين العديد من الفنون الإبداعية الرائجة في الأماكن السياحية، بما فيها تلك التي في الأردن، برز منذ عشرات السنين فن الرسم بالرمل الصحراوي داخل قوارير زجاجية. هذا الفن الدقيق