في مشهد قاسٍ يعكس مأساة الفلسطينيين في قطاع غزة جراء الحرب الإسرائيلية، اجتاحت الأمطار الغزيرة خيام النازحين في مناطق عدة، لتزيد المآسي التي لم تتوقف عند هول القصف
في يوم ذكرى المولد النبوي، يتوجه مقدسيون إلى محال الحلويات بالبلدة القديمة ومحيطها لشراء الحلوى لمنازلهم، أو لتوزيعها على الأصدقاء والعائلات، خصوصاً حلوى المشبك التي
لا يميز الاحتلال الإسرائيلي بين مسنّ وطفل، ولا يتردد في استهداف المسنين الذين أنهكهم التهجير وسوء الرعاية الصحية والأمراض والجوع. فكما يقتل الأطفال والنساء، يقتل المسنين