غضب ناشطون أردنيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من سلوك النائب في البرلمان عدنان أبو ركبة، والذي أساء لصاحب مشتل وتعامل معه بفوقية، حسب ما تداول الناشطون، من دون أن يصدر تعليق عن النائب حول الحادثة.
وأقدم النائب على فعلته، محتمياً بالحصانة التي يتمتع أعضاء مجلس النواب، والتي تمنع مقاضاتهم أثناء انعقاد الدورة البرلمانية، أو تتيح ذلك ضمن شرط رفع الحصانة الذي يحتاج موافقة الأغلبية النيابية.
والنائب المتهم، سبق وطادرته اتهامات مماثلة، إذ راج انه اعتدى على عامل فاليت في أحد المولات.
الناشطون عبروا عن رفضهم الحادثة، منتقدين الحصانة الممنوحة للنائب، وعبر وسم #الكرامة_فوق_الحصانة، طالبوا بتحويل النائب إلى القضاء، وانظروا إلى الحصانة الممنوحة للنواب وسيلة للاعتداء على كرامة المواطنين وهضما لحقوقهم.
وامتد النقد ليطاول أداء مجلس النواب، في ظل تنامي الغضب الشعبي تجاهه بعد أن جدد قبل أسبوع الثقة لحكومة رئيس الوزراء الأردني هاني الملقي، التي أقدمت على رفع الأسعار.
وأقدم النائب على فعلته، محتمياً بالحصانة التي يتمتع أعضاء مجلس النواب، والتي تمنع مقاضاتهم أثناء انعقاد الدورة البرلمانية، أو تتيح ذلك ضمن شرط رفع الحصانة الذي يحتاج موافقة الأغلبية النيابية.
والنائب المتهم، سبق وطادرته اتهامات مماثلة، إذ راج انه اعتدى على عامل فاليت في أحد المولات.
الناشطون عبروا عن رفضهم الحادثة، منتقدين الحصانة الممنوحة للنائب، وعبر وسم #الكرامة_فوق_الحصانة، طالبوا بتحويل النائب إلى القضاء، وانظروا إلى الحصانة الممنوحة للنواب وسيلة للاعتداء على كرامة المواطنين وهضما لحقوقهم.
وامتد النقد ليطاول أداء مجلس النواب، في ظل تنامي الغضب الشعبي تجاهه بعد أن جدد قبل أسبوع الثقة لحكومة رئيس الوزراء الأردني هاني الملقي، التي أقدمت على رفع الأسعار.