سخر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، من مداخلة هاتفية، للصحافي المصري، ياسر رزق، مع المذيع، عمرو أديب، على فضائية OnE، تعليقاً على حوار الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورؤساء تحرير الصحف الحكومية (الأخبار والأهرام والجمهورية).
واعتبر الناشطون أن الحوار والمداخلة بمثابة "وصلة من الدعاية" لـ"إنجازات" السيسي، التي لا يراها سواه هو وإعلامه ولجانه الإلكترونية، بتكرار نفس العبارات "الإنجازات اللي حصلت في السنتين كان مستحيل تتم في 30 سنة"، و"الجيش بينحت في الزلط"، والتي لم يجدها الإعلاميان كافية، فقررا المزايدة عليها بالحديث عن إنجازات السيسي وتدينه وبساطته.
وحاول رزق إضفاء العفوية على "الحوار الذي استمر 250 دقيقة"، زاعماً أن أسئلته "ليست معدة سلفا"، وأنه "لم يقطع الحوار سوى الصلاة والغذاء".
وقال: "الغذاء كان عبارة عن ساندويتشات طعمية سخنة وطرشي من اللي انت بتحبهم يا عمرو"، ليرد المذيع: "يعني الغدا في الاتحادية طعمية مش سومون فوميه ولا بط وحمام زي أيام مرسي"، وهي الصورة الذهنية التي زعمتها الأذرع الإعلامية عن الرئيس المعزول محمد مرسي، مضيفاً: "يعني الريس بعد التعب ده غداكم طعمية؟ طب كام ساندويتش؟" ليجيب رزق: "كل واحد شقتين، يعني نص رغيف الواحد فيه طعميتين تلاتة"، ليختم الصحافي المفضل للسيسي وصلة التطبيل بالقول: "واحنا قاعدين ناكل الساندويتشات والأسئلة كأننا في ود مع مواطن مش مع رئيس الجمهورية".
منصات التواصل لم تفوت "موقعة الطعمية"، فعبّرت شيماء عن دهشتها: "ياسر رزق ومن على شاكلته في محاولتهم لتقريب سيسيهم من الشعب بيظهروا أكثر غباء ووضاعة، وبيرجعوا الإعلام 50 سنة لورا #عبط".
وسخر علاء "ياسر رزق السيسى غدانا طعمية سخنة وطحينة وطرشى في اﻻتحادية، وقال إنتصار اعمليلنا كوبيتين شاى وقالتلوا مفيش سكر". وسخر الصحافي محمد عاطف: "حتة (طشة ملوخية من بتاعت الأخبار)، ياسر رزق بيقول إن الغداء مع السيسي كان سندوتشات طعمية في عيش بلدي وطورشي".
وانتقدت "ينايرجية وافتخر" التطبيل المبالغ: "ياسر رزق لـعمرو أديب أكلت مع الرئيس طعمية وفول عمرو أديب طعمية في الاتحادية، ازاي يعني مفيش بط زي أيام مرسي؟ .. مطبلاتية بلاط السلطان". وتساءل تامر "لو قلت فطرنا كنت قلت ماشى وطنشت، لكن فى حد في الدنيا بيتغدى طعميه؟ طب ده أكل السيسى على طول يعنى ولا بياكل مكرونة وفراخ لما يروح بيته؟".
اقــرأ أيضاً
وحاول رزق إضفاء العفوية على "الحوار الذي استمر 250 دقيقة"، زاعماً أن أسئلته "ليست معدة سلفا"، وأنه "لم يقطع الحوار سوى الصلاة والغذاء".
وقال: "الغذاء كان عبارة عن ساندويتشات طعمية سخنة وطرشي من اللي انت بتحبهم يا عمرو"، ليرد المذيع: "يعني الغدا في الاتحادية طعمية مش سومون فوميه ولا بط وحمام زي أيام مرسي"، وهي الصورة الذهنية التي زعمتها الأذرع الإعلامية عن الرئيس المعزول محمد مرسي، مضيفاً: "يعني الريس بعد التعب ده غداكم طعمية؟ طب كام ساندويتش؟" ليجيب رزق: "كل واحد شقتين، يعني نص رغيف الواحد فيه طعميتين تلاتة"، ليختم الصحافي المفضل للسيسي وصلة التطبيل بالقول: "واحنا قاعدين ناكل الساندويتشات والأسئلة كأننا في ود مع مواطن مش مع رئيس الجمهورية".
منصات التواصل لم تفوت "موقعة الطعمية"، فعبّرت شيماء عن دهشتها: "ياسر رزق ومن على شاكلته في محاولتهم لتقريب سيسيهم من الشعب بيظهروا أكثر غباء ووضاعة، وبيرجعوا الإعلام 50 سنة لورا #عبط".
وسخر علاء "ياسر رزق السيسى غدانا طعمية سخنة وطحينة وطرشى في اﻻتحادية، وقال إنتصار اعمليلنا كوبيتين شاى وقالتلوا مفيش سكر". وسخر الصحافي محمد عاطف: "حتة (طشة ملوخية من بتاعت الأخبار)، ياسر رزق بيقول إن الغداء مع السيسي كان سندوتشات طعمية في عيش بلدي وطورشي".
Twitter Post
|
وانتقدت "ينايرجية وافتخر" التطبيل المبالغ: "ياسر رزق لـعمرو أديب أكلت مع الرئيس طعمية وفول عمرو أديب طعمية في الاتحادية، ازاي يعني مفيش بط زي أيام مرسي؟ .. مطبلاتية بلاط السلطان". وتساءل تامر "لو قلت فطرنا كنت قلت ماشى وطنشت، لكن فى حد في الدنيا بيتغدى طعميه؟ طب ده أكل السيسى على طول يعنى ولا بياكل مكرونة وفراخ لما يروح بيته؟".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|