كعادته أثار الكاتب المصري، يوسف زيدان الجدل حين صرح في برنامج "كل يوم" مع الإعلامي عمرو أديب، بأن الناصر صلاح الدين "أحقر قائد في التاريخ لأنه تسبب في القضاء على نسل الفاطميين، ولم يحرّر القدس لكنه دخلها مضطراً لوقوع أخته في الأسر لدى الصليبيين". وهو اللقاء الذي أثار زوبعة على مواقع التواصل الاجتماعي بين متعجب ومستنكر.
وقالت أميرة أبو شهية: "بحر العلم وترعة المفهومية مولانا يوسف زيدان بقا يقول اللي هو عايزه ويعمل اللي عايزه ويفرقع تصريحات براحته.. ده بعيداً عن إن فعلاً صلاح الدين لم يحرّر القدس وتنازل عن ولايات كثيرة للصليبيين بعد فتحها مقابل تسوية".
وبصورة (سكرين شوت) تحوي ما قيل عن صلاح الدين في المراجع الأجنبية غرّد د. عمار: "ماذا قال الغرب عن صلاح الدين في الكتب بتاعتهم. وييجي واحد زي يوسف زيدان لا عجبه المصادر العربية ولا الغربية. بس يعتمد على تحليلاته".
ومذكراً ومصححاً تصريحاً سابقاً ليوسف زيدان، كتب حساب "تيران وصنافير مصرية": "لأ سيد القمني هو صاحب اقتراح الكعبة في سيناء، يوسف زيدان بينكر حادثة الإسراء والمعراج معلش إن البقر تشابه علينا". وملمحاً أن سبب إثارة الزوبعة هو عدم تعيينه مديراً لمكتبة الإسكندرية: "يوسف زيدان مبقاش مدير المكتبة برضه".
وكتب التيار: "يوسف زيدان هو نسخة من ميزو..... كلاهما جاهل مدعٍ مجتزئ لديه وقاحة الجاهلين". ومهاجماً المثقفين في شخصه كتب أمين محب: "يوسف زيدان، وحيد حامد وعلى شاكلتهم الكثير يكرهون كل ما يمت للإسلام بصلة ولو كانت تسبيحة".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|