وكتب حساب "تيكو": "كارتة طريق السويس... الحاجة اللي الدولة بتعملها حلوة نقول عليها حلوة والحاجة اللي زي الزفت نقول زي الزفت... الكارتة ديه الأسوأ وطريقة التنفيذ كانت زي الزفت وفكرة إني أعمل الطريق وأفرض على الامتدادات العمرانية إنها تدفع كارتة وهي في نفس المحافظة ده عته بصراحة".
وغرد حمدي: "مش مصدق إن فيه حد صحي الصبح وقف طريق وعمل الزحمة دي كلها في الحر والصيام وكورونا عشان يلم كارتة واشتراكات، استعجال تفعيل رسوم طريق السويس الأيام دي وعدم الصبر لبعد رمضان مش حتى بعد كورونا معناه إن فيه ليڤيل جديد جاي من التقليب من غير تردد ولا خجل".
وتوقع حساب "أفاتريون": "كارتة على طريق السويس، بعد كدا هيعملوا كارتة على كل خمسة كيلو في الطريق بحيث لو فلوسك خلصت في أي كارتة خلاص يبقى دا مكان إقامتك الجديد".
ووصف أحمد صالح: "اليوم هو تاريخ وفاة المدن الجديدة شرعياً... يوم أسود في تاريخ تنمية المدن الجديدة... بدر والشروق ومدينتي... يوم تشغيل كارتة طريق السويس شير لو سمحتم".
وسخر رسام الكاريكاتير إسلام جاويش: "الحاجة اللي مش مفهومة أكتر من عمارة الهرم، هي كارتة طريق السويس".
وتساءل عبد الرحمن محمد: "النهاردة شغلوا كارتة طريق السويس الي هتخلي سكان مدينتي والشروق وبدر يدفعوا كارتة إجباري غير الزحمة واستهلاك الوقت والبنزين وبهدلة الناس مع ان الكارتة لو رجعت 4 كم كان هيرحم السكان من الذل ده بس الطمع بيعمي... كل يوم جباية وضرايب وكارتات مش كفاية يا سيسي؟".
ووصف حساب "الأناركي": "كارتة طريق السويس اشتغلت... نفس العقلية إلي بتبني الكوبري في العمرانية". كما كتبت "المواطنة س": "عن كارتة الشروق و مدينة بدر ومدينتي... (كامل الوزير طالب بضرورة تحمل السكان، والاشتراكات متيسرة و لا توجد دولة لا يدفع مواطنيها رسوم طريق)... طبعاً الجملة صحيحة 100% لحد كلمة دولة الكلام اللي بعده دة إستروكس اعلامي ملناش دعوة بيه. #كارتة_السويس #كارثة_السويس".
وخاطب "بونغو" النظام: "وفي واحد دماغه الماظيات قرر يعمل كارتة على طريق السويس ويوقف كل العربيات اللي رايحة واللي راجعة من المدن الجديدة بالساعات في عز الحر في نهار رمضان! وبتعيبوا على وعي الشعب يا ولاد الإيه".