الصورة أثارت نقاشاً على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، فكتبت "ناموسة الثورة": "سوزان مبارك تظهر في أحد الكافيهات عادي كدا، والناس بتتصور معاها ثورة دي ولا انقلاب!!!".
Twitter Post
|
وذكّر "ابن كيميت": "أحدث صورة للسيدة سوزان مبارك في أحد كافيهات القاهرة، تختلف تتفق تحبها أو تكرهها، هذه سيدة لها دورها التاريخي، سيذكره التاريخ سلبا أم إيجابا، بالنسبة لي أفضل شيء أتذكره لها مكتبة الأسرة، وآلاف الكتب التي ساعدتني على اقتنائها بمبالغ فعلا بسيطة".
Twitter Post
|
وشاركه "كشكش بيه": "#سوزان_مبارك هو عيب إنها تظهر في مكان عام، والناس اللي بتهاجمها معظمهم أيام ما كانت سيدة مصر الأولى، كانوا يتمنون يشوفونها من بعيد، سوزان مبارك اللي ينكر إنها كان ليها دور كبير، مكتبة الطفل، القراءة للجميع، ومستشفى السرطان للأطفال، وأسهمت في القضاء على شلل الأطفال يبقى ناكرا للجميل".
Twitter Post
|
كما علّق أحمد المصري: "منطق غريب. أولا لا يوجد منصب سيدة أولى وليس لها صلاحيات، وإن استولت على صلاحيات تنفيذية، فهذا لأننا لسنا دولا، ولا توجد مؤسسات. وكونها بتفتتح أو ترعى مشاريع من ضرائب وأموال الشعب ده مش جميل تُشكر عليه. لكن منطق العبد يغلب بقوة السلاح واغتصاب السلطة. ولا زلنا في نفس ماسورة المجاري".
Twitter Post
|
وأبدى زهران محمد استغرابه: "فيه إيه بجد، نسيتوا مين دي؟ نسيتوا دم الشهدا في التحرير، نسيتوا أنهم خربوا البلد 30 سنة، نسيتوا البلد وصلت لفين من سوء تعليم وصحة واقتصاد وبنية تحتية هشة. حسبي الله ونعم الوكيل بجد. #سوزان_مبارك".
Twitter Post
|
وأضافت مغردة: "فعلا كانت بتدفع فلوس مكتبة الأسرة من جيبها، ده حتى لما قامت الثورة لاقوا في حسابها الشخصي فلوس تبرعات، كانت جاية لمكتبة الإسكندرية، ما هو كله كتب والجيب واحد".
Twitter Post
|
وغردت هدى عدلي: "الشباب والدكاترة والعلماء في السجون، والحرامية في الكافيهات، والله غالب #سوزان_مبارك".
Twitter Post
|
وتساءل أيمن ساخراً: "سوزان مبارك في أحد الكافيهات. وراح فين زمن الرئاسة".
Twitter Post
|