أصيب المصور الصحافي، عبدالرحمن الكحلوت، اليوم الجمعة، برصاص قناص إسرائيلي شرقي مدينة غزة، خلال تغطيته التظاهرات الحدودية الفلسطينية قبالة الأراضي المحتلة.
وكان الكحلوت يلبس الدرع الواقي والخوذة الصحافية ما يميزه عن المتظاهرين، قبيل إصابته برصاصة قناص إسرائيلي في القدم.
ونقل عقب ذلك إلى المشفى لتلقي العلاج المناسب. كما أصيب المصور الصحافي الآحُر هاشم حمادة بقنبلة غاز مباشرة في رأسه وحالته متوسطة إلى الشرق من مدينة غزة.
وأصيب خلال التظاهرات الحدودية التي انطلقت في الثلاثين من الشهر الماضي تزامناً مع ذكرى يوم الأرض ما يزيد عن خمسة وعشرين صحافياً فلسطينياً برصاص الاحتلال الإسرائيلي، وأصيب عشرات آخرون بالاختناق جراء التعاطي المفرط بالقوة من قبل الاحتلال مع التظاهرات.
واستشهد المصوران الصحافيان، ياسر مرتجى وأحمد أبو حسين، برصاص قناص إسرائيلي في الجمعة الثانية والثالثة من تظاهرات الحدود الفلسطينية. وآثار استشهادهما رغم تميز ملابسهما عن المتظاهرين موجة غضب فلسطينية وعالمية، واتهامات لإسرائيل بتعمد استهداف الصحافيين للتغطية على جرائمها بحق الفلسطينيين.
وكان الكحلوت يلبس الدرع الواقي والخوذة الصحافية ما يميزه عن المتظاهرين، قبيل إصابته برصاصة قناص إسرائيلي في القدم.
ونقل عقب ذلك إلى المشفى لتلقي العلاج المناسب. كما أصيب المصور الصحافي الآحُر هاشم حمادة بقنبلة غاز مباشرة في رأسه وحالته متوسطة إلى الشرق من مدينة غزة.
وأصيب خلال التظاهرات الحدودية التي انطلقت في الثلاثين من الشهر الماضي تزامناً مع ذكرى يوم الأرض ما يزيد عن خمسة وعشرين صحافياً فلسطينياً برصاص الاحتلال الإسرائيلي، وأصيب عشرات آخرون بالاختناق جراء التعاطي المفرط بالقوة من قبل الاحتلال مع التظاهرات.
واستشهد المصوران الصحافيان، ياسر مرتجى وأحمد أبو حسين، برصاص قناص إسرائيلي في الجمعة الثانية والثالثة من تظاهرات الحدود الفلسطينية. وآثار استشهادهما رغم تميز ملابسهما عن المتظاهرين موجة غضب فلسطينية وعالمية، واتهامات لإسرائيل بتعمد استهداف الصحافيين للتغطية على جرائمها بحق الفلسطينيين.