لم يستطع أسطورة نادي ليفربول الإنجليزي، كيني دالغليش تمالك نفسه، وانهار باكياً عقب فوز فريقه الدرامي على ضيفه بروسيا دورتموند الألماني بنتيجة (4-3) في مباراة إياب ربع نهائي بطولة دوري أوروبا لكرة القدم التي جرت مساء الخميس على ملعب إنفيلد معقل الفريق الإنجليزي.
وبدا اللاعب السابق وأحد أساطير النادي مُتأثراً بشكل كبير بعدما حقق فريقه معجزة جديدة بالتأهل لقبل نهائي المسابقة الأوروبية، حين قلب تأخره 3-1 إلى فوز مثير 4-3 منحه بطاقة التأهل مباشرة لقبل نهائي "يوربا ليغ"، ليذرف دالغليش دموع الفرح والدهشة.
ونشرت صحيفة "مترو" البريطانية فيديو ظهر فيه دالغليش يذرف دموع الفرح، عقب فوز فريقه وتأهله أثناء متابعته للمباراة الدراماتيكية على مدرجات "إنفيلد" معقل ليفربول الذي شهد على بطولات اللاعب والمدرب السابق للفريق.
ولم يتمالك المدرب الاسكتلندي السابق للفريق الذي قاد ليفربول منذ عام 1985 وحتى عام 1991 ثم عاد مجددا عام 2011 لتدريب الفريق، نفسه وبكى متأثرا بالملحمة التي سطرها لاعبو ليفربول، ليحتفل (الملك كيني) كما يلقبه جمهور النادي بالبكاء فرحا.
ويعد دالغليش البالغ من العمر (65) عاما أحد أفضل اللاعبين الذين مروا في تاريخ نادي ليفربول منذ عام 1977 وحتى عام 1990، حيث سجل للريدز في تلك الفترة 118 هدفا.
وكان ليفربول قد نجح بقيادة المدرب يورغن كلوب في قلب تأخره 1-3 إلى فوز مثير (4-3) بعدما ظن الجميع أن دورتموند أنهى الأمور مبكرا بهدفين في أول عشر دقائق.
لكن ليفربول قلص الفارق قبل أن يعود الفريق الزائر ويعمق الفارق من جديد، وعادت آمال ليفربول بالهدف الثاني ثم هدف التعادل، قبل أن ينفجر الملعب فرحا بهدف التأهل في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع برأسية ديان لوفرين.
اقــرأ أيضاً
وبدا اللاعب السابق وأحد أساطير النادي مُتأثراً بشكل كبير بعدما حقق فريقه معجزة جديدة بالتأهل لقبل نهائي المسابقة الأوروبية، حين قلب تأخره 3-1 إلى فوز مثير 4-3 منحه بطاقة التأهل مباشرة لقبل نهائي "يوربا ليغ"، ليذرف دالغليش دموع الفرح والدهشة.
ونشرت صحيفة "مترو" البريطانية فيديو ظهر فيه دالغليش يذرف دموع الفرح، عقب فوز فريقه وتأهله أثناء متابعته للمباراة الدراماتيكية على مدرجات "إنفيلد" معقل ليفربول الذي شهد على بطولات اللاعب والمدرب السابق للفريق.
ولم يتمالك المدرب الاسكتلندي السابق للفريق الذي قاد ليفربول منذ عام 1985 وحتى عام 1991 ثم عاد مجددا عام 2011 لتدريب الفريق، نفسه وبكى متأثرا بالملحمة التي سطرها لاعبو ليفربول، ليحتفل (الملك كيني) كما يلقبه جمهور النادي بالبكاء فرحا.
ويعد دالغليش البالغ من العمر (65) عاما أحد أفضل اللاعبين الذين مروا في تاريخ نادي ليفربول منذ عام 1977 وحتى عام 1990، حيث سجل للريدز في تلك الفترة 118 هدفا.
وكان ليفربول قد نجح بقيادة المدرب يورغن كلوب في قلب تأخره 1-3 إلى فوز مثير (4-3) بعدما ظن الجميع أن دورتموند أنهى الأمور مبكرا بهدفين في أول عشر دقائق.
لكن ليفربول قلص الفارق قبل أن يعود الفريق الزائر ويعمق الفارق من جديد، وعادت آمال ليفربول بالهدف الثاني ثم هدف التعادل، قبل أن ينفجر الملعب فرحا بهدف التأهل في الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدلا من الضائع برأسية ديان لوفرين.