يشهد ملعب "الأولمبيكو" في العاصمة الإيطالية روما مباراة كبيرة بين نادي ميلان ونظيره لاتسيو في إياب نصف نهائي كأس إيطاليا لكرة القدم، وذلك بعدما انتهى لقاء الذهاب بالتعادل السلبي بدون أهداف في سان سيرو.
هي المرة الأولى التي يلتقي فيها الطرفان بمثل هذا النوع من المباريات أي بمبدأ الذهاب والإياب، فقد تواجها في الدوري والكأس عدة مرات لكن في مباراة واحدة تنتهي بخروج المغلوب مباشرة.
في كأس إيطاليا كل الأدوار التي تسبق نصف النهائي، يخوض الطرفان فيها مباراة واحدة لتحديد المتأهل وبعد ذلك يجري اللقاء ذهاباً وإياباً (المربع الذهبي) فيما تكون المواجهة الختامية على ملعب محايد لتحديد المنتصر.
ويدخل ميلان هذه المباريات بذكريات عام 2002 حين التقى الفريقان لآخر مرة في دور فاصل (ذهاب وإياب)، وكان ذلك في شهر يناير، حينها انتصر ميلان 2-1 في سان سيرو وكرر الفوز في الأولمبيكو بثلاثة أهداف لاثنين.
اقــرأ أيضاً
على المقلب الآخر لا تريد جماهير لاتسيو تذكر هذه المباراة، بل تتبادر إلى أذهانهم مواجهة عام 1998، حين تفوق نسور العاصمة ذهاباً في ملعبهم بنتيجة 3-1 قبل أن يتعادل الفريق بهدفٍ لمثله مع الروسونيري في الإياب ويقصيه من المسابقة.
(العربي الجديد)
هي المرة الأولى التي يلتقي فيها الطرفان بمثل هذا النوع من المباريات أي بمبدأ الذهاب والإياب، فقد تواجها في الدوري والكأس عدة مرات لكن في مباراة واحدة تنتهي بخروج المغلوب مباشرة.
في كأس إيطاليا كل الأدوار التي تسبق نصف النهائي، يخوض الطرفان فيها مباراة واحدة لتحديد المتأهل وبعد ذلك يجري اللقاء ذهاباً وإياباً (المربع الذهبي) فيما تكون المواجهة الختامية على ملعب محايد لتحديد المنتصر.
ويدخل ميلان هذه المباريات بذكريات عام 2002 حين التقى الفريقان لآخر مرة في دور فاصل (ذهاب وإياب)، وكان ذلك في شهر يناير، حينها انتصر ميلان 2-1 في سان سيرو وكرر الفوز في الأولمبيكو بثلاثة أهداف لاثنين.
على المقلب الآخر لا تريد جماهير لاتسيو تذكر هذه المباراة، بل تتبادر إلى أذهانهم مواجهة عام 1998، حين تفوق نسور العاصمة ذهاباً في ملعبهم بنتيجة 3-1 قبل أن يتعادل الفريق بهدفٍ لمثله مع الروسونيري في الإياب ويقصيه من المسابقة.
(العربي الجديد)