لم يتردد ثنائي نادي برشلونة الإسباني، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والمهاجم البرازيلي نيمار داسيلفا في الكشف عن دعمهما المتواصل لمساعدة اللاجئين في كل مكان، من أجل حياة كريمة وآمنة.
وقد وقع الثنائي ميسي ونيمار على الكرة، وبذلك يضيف الداعمون أسماءهم إلى عريضة #مع_اللاجئين التي حصلت حتى الآن على ما يزيد عن (1.5) مليون توقيع، وتمنح حملة "وقّع ومرّر" الأفراد حول العالم الفرصة لإظهار دعمهم للاجئين من خلال التوقيع رقميّاً على كرة قدم على الإنترنت ومن ثمّ تمريرها إلى أصدقائهم عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي.
وجاء في الموقع الرسمي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن ثنائي برشلونة وقعا على الكرة، التي تهدف إلى رفع الوعي بشأن المحنة التي يواجهها قرابة 65.3 مليون رجل وامرأة، وطفل في جميع أنحاء العالم.
وقال ميسي في تعليقه: "أنا فخور جدا بأن أكون جزءاً من هذه المبادرة الهامّة لدعم اللاجئين. وآمل أن تساعد على تغيير الوضع المأساوي الذي يواجهه ملايين الأطفال اللاجئين في جميع أنحاء العالم حالياً".
يذكر بأن هذه المبادرة المشتركة بين نادي برشلونة والمفوضية، كانت أُطلقَت في تجمّع دولي لمجموعات من المجتمع المدني والمؤسسات الرياضية والوكالات الإنسانية في برشلونة، ثاني مدن إسبانيا.
وقال جوزيب بارتوميو رئيس نادي برشلونة: "هذه واحدة من أخطر المشاكل التي واجهها العالم في العقود الأخيرة. نظراً لوجود 21 مليون لاجئ أكثر من نصفهم من الأطفال، نحن نشعر بأنّنا مسؤولون عن المساهمة من خلال الرياضة، واستخدامها أداة من أجل تحقيق التغيير الاجتماعي".
وقد وقع الثنائي ميسي ونيمار على الكرة، وبذلك يضيف الداعمون أسماءهم إلى عريضة #مع_اللاجئين التي حصلت حتى الآن على ما يزيد عن (1.5) مليون توقيع، وتمنح حملة "وقّع ومرّر" الأفراد حول العالم الفرصة لإظهار دعمهم للاجئين من خلال التوقيع رقميّاً على كرة قدم على الإنترنت ومن ثمّ تمريرها إلى أصدقائهم عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي.
وجاء في الموقع الرسمي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن ثنائي برشلونة وقعا على الكرة، التي تهدف إلى رفع الوعي بشأن المحنة التي يواجهها قرابة 65.3 مليون رجل وامرأة، وطفل في جميع أنحاء العالم.
وقال ميسي في تعليقه: "أنا فخور جدا بأن أكون جزءاً من هذه المبادرة الهامّة لدعم اللاجئين. وآمل أن تساعد على تغيير الوضع المأساوي الذي يواجهه ملايين الأطفال اللاجئين في جميع أنحاء العالم حالياً".
يذكر بأن هذه المبادرة المشتركة بين نادي برشلونة والمفوضية، كانت أُطلقَت في تجمّع دولي لمجموعات من المجتمع المدني والمؤسسات الرياضية والوكالات الإنسانية في برشلونة، ثاني مدن إسبانيا.
وقال جوزيب بارتوميو رئيس نادي برشلونة: "هذه واحدة من أخطر المشاكل التي واجهها العالم في العقود الأخيرة. نظراً لوجود 21 مليون لاجئ أكثر من نصفهم من الأطفال، نحن نشعر بأنّنا مسؤولون عن المساهمة من خلال الرياضة، واستخدامها أداة من أجل تحقيق التغيير الاجتماعي".
(العربي الجديد)