بات في حكم المؤكد أن يكتشف الجمهور المغربي موهبة مغربية جديدة خلال المواجهة المقبلة التي ستجمع أسود الأطلس بمنتخب مالاوي، ضمن منافسات الجولة السادسة من التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2019 في شهر مارس/آذار المقبل، والتي تأهلت لها رسميا كتيبة الفرنسي هيرفي رينار عن جدارة واستحقاق.
ومن المنتظر أن يعمل رينار والجهاز التدريبي للمنتخب المغربي الأول على استدعاء موهبة ألكمار الهولندي أسامة الإدريسي الذي راسل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، من أجل تأهيله للعب رسمياً مع المنتخب المغربي عوضاً عن هولندا التي ألحت في طلبه.
وسيكون الاكتشاف الجديد للمنتخب المغربي أسامة الإدريسي قادرا على حمل قميص أسود الأطلس، بعدما تعذر عليه اللعب خلال المواجهتين الأخيرتين أمام الكاميرون وتونس.
اقــرأ أيضاً
ومن المؤكد أن رينار سيمنح الإدريسي كامل فرصته خلال المباراة المقبلة أمام مالاوي، التي سيعمل فيها المدير الفني للمنتخب المغربي على تجربة بعض اللاعبين، باعتبارها شكلية رغم رغبته بتحقيق الانتصار من أجل تحسين ترتيب المغرب في سلم الفيفا.
وبحسب مصادر من داخل الاتحاد المغربي لكرة القدم، تحدث معها "العربي الجديد"، فإن اللاعب أسامة الإدريسي سيعلن عن اختياره رسميا اللعب مع المنتخب المغربي مطلع سنة 2019، لينضم بذلك لكوكبة من اللاعبين الذين ترعرعوا في الأراضي الهولندية، غير أنهم فضلوا اللعب مع وطنهم الأم المغرب.
ومن المنتظر أن يعمل رينار والجهاز التدريبي للمنتخب المغربي الأول على استدعاء موهبة ألكمار الهولندي أسامة الإدريسي الذي راسل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، من أجل تأهيله للعب رسمياً مع المنتخب المغربي عوضاً عن هولندا التي ألحت في طلبه.
وسيكون الاكتشاف الجديد للمنتخب المغربي أسامة الإدريسي قادرا على حمل قميص أسود الأطلس، بعدما تعذر عليه اللعب خلال المواجهتين الأخيرتين أمام الكاميرون وتونس.
ومن المؤكد أن رينار سيمنح الإدريسي كامل فرصته خلال المباراة المقبلة أمام مالاوي، التي سيعمل فيها المدير الفني للمنتخب المغربي على تجربة بعض اللاعبين، باعتبارها شكلية رغم رغبته بتحقيق الانتصار من أجل تحسين ترتيب المغرب في سلم الفيفا.
وبحسب مصادر من داخل الاتحاد المغربي لكرة القدم، تحدث معها "العربي الجديد"، فإن اللاعب أسامة الإدريسي سيعلن عن اختياره رسميا اللعب مع المنتخب المغربي مطلع سنة 2019، لينضم بذلك لكوكبة من اللاعبين الذين ترعرعوا في الأراضي الهولندية، غير أنهم فضلوا اللعب مع وطنهم الأم المغرب.