دخل الحارس الأردني عامر شفيع التاريخ من أوسع أبوابه، بتسجيله هدف التقدم لمنتخب "النشامى" أمام نظيره الهندي، في اللقاء الذي جمعهما على استاد الملك عبدالله الثاني بمنطقة القويسمة، في إطار تحضيرات المنتخبين لنهائيات كأس آسيا 2019.
وتتلخص تفاصيل الهدف في اللقاء الذي جمع بين المنتخبين، حين قام الحارس الملقب بـ "حوت آسيا" عامر شفيع بإرسال كرة طويلة المدى إلى مهاجمي النشامى، لكنها ارتطمت بالقرب من منطقة الجزاء، وقفزت من فوق الحارس الهندي جوربريت، الذي حاول إبعاد الكرة، لكنها استقرت في الشباك الهندية عند الدقيقة 24، وسط فرحة ممزوجة بصدمة من الجهاز الفني الأردني بقيادة البلجيكي فيتال بوركلمانس، الذي بدا مندهشا من جمال الهدف وروعته.
اقــرأ أيضاً
وأشعل شفيع مدرجات الاستاد حماسة، كما تداول مغردون هدفه الخرافي في الهند في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تغنوا بالهدف الرائع الذي يشبه الأهداف التي يسجلها العديد من حراس العالم خلال المباريات، على غرار هدف الحارس المصري عصام الحضري في شباك فريق كايزر تشيفز الجنوب أفريقي بكأس السوبر الأفريقي لكرة القدم.
ويعدّ هذا الهدف هو الثاني في مسيرة الحارس الأردني عامر شفيع على صعيد المنتخب والأندية، إذ سبق أن سجل هدفاً من علامة الجزاء مع فريقه السابق "الوحدات" بشباك الغريم التقليدي "الفيصلي"، وصنع العديد من الأهداف بفضل تسديداته الطويلة، إذ صنع هدفاً لا يزال عالقاً في الأذهان في نهائيات كأس آسيا 2011 في قطر، وكانت المباراة حينها مع المنتخب السوري، حين أرسل كرة من المرمى للمرمى وجدت قدم المهاجم عدي الصيفي، الذي سجلها في شباك الحارس السوري آنذاك بلحوس.
وتتلخص تفاصيل الهدف في اللقاء الذي جمع بين المنتخبين، حين قام الحارس الملقب بـ "حوت آسيا" عامر شفيع بإرسال كرة طويلة المدى إلى مهاجمي النشامى، لكنها ارتطمت بالقرب من منطقة الجزاء، وقفزت من فوق الحارس الهندي جوربريت، الذي حاول إبعاد الكرة، لكنها استقرت في الشباك الهندية عند الدقيقة 24، وسط فرحة ممزوجة بصدمة من الجهاز الفني الأردني بقيادة البلجيكي فيتال بوركلمانس، الذي بدا مندهشا من جمال الهدف وروعته.
وأشعل شفيع مدرجات الاستاد حماسة، كما تداول مغردون هدفه الخرافي في الهند في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تغنوا بالهدف الرائع الذي يشبه الأهداف التي يسجلها العديد من حراس العالم خلال المباريات، على غرار هدف الحارس المصري عصام الحضري في شباك فريق كايزر تشيفز الجنوب أفريقي بكأس السوبر الأفريقي لكرة القدم.
ويعدّ هذا الهدف هو الثاني في مسيرة الحارس الأردني عامر شفيع على صعيد المنتخب والأندية، إذ سبق أن سجل هدفاً من علامة الجزاء مع فريقه السابق "الوحدات" بشباك الغريم التقليدي "الفيصلي"، وصنع العديد من الأهداف بفضل تسديداته الطويلة، إذ صنع هدفاً لا يزال عالقاً في الأذهان في نهائيات كأس آسيا 2011 في قطر، وكانت المباراة حينها مع المنتخب السوري، حين أرسل كرة من المرمى للمرمى وجدت قدم المهاجم عدي الصيفي، الذي سجلها في شباك الحارس السوري آنذاك بلحوس.