يُثبت البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد أصالة معدنه بين الحين والآخر رغم اتهامات بتراجع مستواه هذا الموسم، إذ حطم رقماً قياسياً جديداً في الليغا الإسبانية بفضل الهدف الذي سجله في شباك ريال بيتيس من ضربة رأس.
وأصبح رونالدو اللاعب المعاصر الأكثر تسجيلاً للأهداف من ضربات رأس في الليغا بعدما رفع رصيده إلى 46 هدفا متجاوزاً رقم أريتز أدوريز مهاجم أتلتيك بلباو (45).
وانقض رونالدو بشكل رائع على كرة عرضية من مارسيلو ليتعادل للريال بعد تأخره بشكل مفاجئ من بيتيس إثر خطأ فادح من الحارس كيلور نافاس. لكن فرحة رونالدو بأهدافه كانت باهتة مؤخراً وعجز عن القيام باحتفاله المميز والمعتاد بالقفز في الهواء مع الدوران بجسده وفرد ذراعيه مع إطلاق صيحة حماسية.
ويرجع سبب عدم احتفال رونالدو إلى تأخر الريال في النتيجة في آخر خمس مباريات هز فيها الشباك حيث سجل هدف التعادل مع بيتيس وقبلها سجل هدفين في التعادل مع لاس بالماس وسجل تعادلا آخر أمام فياريال وهدفا بلا قيمة في الخسارة أمام فالنسيا.
ورفع صاروخ ماديرا رصيده هذا الموسم إلى 26 هدفاً في 33 مباراة رغم أنه ليس في أفضل حالاته لكنه يظل الثالث في ترتيب هدافي الليغا ولديه 19 هدفاً مقابل 23 لميسي و22 لسواريز.
وأصبح رونالدو اللاعب المعاصر الأكثر تسجيلاً للأهداف من ضربات رأس في الليغا بعدما رفع رصيده إلى 46 هدفا متجاوزاً رقم أريتز أدوريز مهاجم أتلتيك بلباو (45).
وانقض رونالدو بشكل رائع على كرة عرضية من مارسيلو ليتعادل للريال بعد تأخره بشكل مفاجئ من بيتيس إثر خطأ فادح من الحارس كيلور نافاس. لكن فرحة رونالدو بأهدافه كانت باهتة مؤخراً وعجز عن القيام باحتفاله المميز والمعتاد بالقفز في الهواء مع الدوران بجسده وفرد ذراعيه مع إطلاق صيحة حماسية.
ويرجع سبب عدم احتفال رونالدو إلى تأخر الريال في النتيجة في آخر خمس مباريات هز فيها الشباك حيث سجل هدف التعادل مع بيتيس وقبلها سجل هدفين في التعادل مع لاس بالماس وسجل تعادلا آخر أمام فياريال وهدفا بلا قيمة في الخسارة أمام فالنسيا.
ورفع صاروخ ماديرا رصيده هذا الموسم إلى 26 هدفاً في 33 مباراة رغم أنه ليس في أفضل حالاته لكنه يظل الثالث في ترتيب هدافي الليغا ولديه 19 هدفاً مقابل 23 لميسي و22 لسواريز.
(العربي الجديد)