يبقى الحديث قائماً دائماً عن الميركاتو الشتوي والصيفي خلال الموسم الكروي 2018-2019، وتزداد الأضواء حول لاعبين أكثر من غيرهم.
في الفترة الأخيرة طُرحت في سوق الانتقالات العديد من الأسماء، التي سنتحدث عن فرص تغيير أنديتها في الموسم المقبل؛ ونبدأ مع زلاتان إبراهيموفيتش، نجم نادي لوس أنجليس غالاكسي الأميركي، الذي كان قريباً جداً من نادي ميلان في شهر يناير، أي في الانتقالات الشتوية، لكن الأمور عادت وتراجعت في الأيام الأخيرة، ومن المنتظر أن يبقى اللاعب في الولايات المتحدة الأميركية لعدة أسباب، لعلّ أبرزها تمسّك النادي الأميركي به، وعدم رغبته في التفريط بخدماته، إضافة إلى عمولة وكيل أعماله مينو رايولا التي تعتبر مرتفعة للغاية، فيما قد لا يرغب اللاعب السويدي الكبير في الانتقال مجدداً والترحال، في كل موسم بعدما حطّ رحاله في أميركا.
من زلاتان ننتقل إلى هاري كين، النجم الإنكليزي الكبير، وهداف منتخب بلاده ونادي توتنهام هوتسبر، الذي كشفت صحيفة "الصن" البريطانية أنه ربما يرتدي قميص نادي برشلونة في الموسم المقبل، إذ يستعد النادي الكتالوني لتحضير عرض كبير للسبيرز يتجاوز الـ200 مليون يورو، في محاولة لتدعيم صفوف الفريق في ظل تقدم الأوروغوياني لويس سواريز في السنّ وإمكانية رحيله عن النادي الإسباني في الموسم ما بعد المقبل، من ثم قد يكون مهاجم الأسود الثلاثة صاحب الـ25 عاماً الخيار الأمثل، لما يمتلكه من قدرة على تسجيل الأهداف، إضافة إلى التمركز الصحيح واقتناص الفرص من داخل الصندوق.
نبقى في إنكلترا وتحديداً مع نادي مانشستر يونايتد الذي يبدو أنه يريد تعزيز خطه الخلفي، في ظل الأهداف الكثيرة التي تهزّ مرماه في الفترة الأخيرة، وتواضع مستوى المدافعين من كريس سمولينغ إلى السويدي لندولف.
ويسعى المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو لضم مدافع نادي نابولي الإيطالي، كاليدو كوليبالي، الذي يعتبر من أفضل اللاعبين حالياً في مركزه لعدة أسباب، إذ يتمتع بقدرات دفاعية هائلة وقوة بدنية، كما أنه يتميز بقدرات المدافع العصري القادر على التصرف تحت ضغط الخصم، وإخراج الكرة من الخلف بطريقة سليمة تمهيداً لبناء هجمة منظمة، مع عدم تشتيته للكرات بطريقة عشوائية، وهذا الأمر أتقنه بفضل طريق لعب مدرب الفريق السابق والحالي لنادي تشلسي ماوريسيو ساري.
وبحسب التقارير الصحافية الإنكليزية، فإن الشياطين الحمر جاهزون لدفع مبلغ 90 مليون جنيه إسترليني لضم المدافع المميز في الميركاتو الصيفي، لكن المشكلة الكبيرة تبقى في عدم رغبة نادي الجنوب الإيطالي ورئيسه أوريليو دي لاورنتس في التفريط بخدمات اللاعب، وخاصة أن الفريق يسعى للمنافسة على الألقاب بعد وصول المدرب كارو أنشيلوتي إلى صفوفه، وهو يحتل حالياً المركز الثاني في الدوري الإيطالي خلف يوفنتوس ويتصدر مجموعته في دوري أبطال أوروبا، متفوقاً على باريس سان جيرمان وليفربول الإنكليزي والنجم الأحمر الصربي.
في الفترة الأخيرة طُرحت في سوق الانتقالات العديد من الأسماء، التي سنتحدث عن فرص تغيير أنديتها في الموسم المقبل؛ ونبدأ مع زلاتان إبراهيموفيتش، نجم نادي لوس أنجليس غالاكسي الأميركي، الذي كان قريباً جداً من نادي ميلان في شهر يناير، أي في الانتقالات الشتوية، لكن الأمور عادت وتراجعت في الأيام الأخيرة، ومن المنتظر أن يبقى اللاعب في الولايات المتحدة الأميركية لعدة أسباب، لعلّ أبرزها تمسّك النادي الأميركي به، وعدم رغبته في التفريط بخدماته، إضافة إلى عمولة وكيل أعماله مينو رايولا التي تعتبر مرتفعة للغاية، فيما قد لا يرغب اللاعب السويدي الكبير في الانتقال مجدداً والترحال، في كل موسم بعدما حطّ رحاله في أميركا.
من زلاتان ننتقل إلى هاري كين، النجم الإنكليزي الكبير، وهداف منتخب بلاده ونادي توتنهام هوتسبر، الذي كشفت صحيفة "الصن" البريطانية أنه ربما يرتدي قميص نادي برشلونة في الموسم المقبل، إذ يستعد النادي الكتالوني لتحضير عرض كبير للسبيرز يتجاوز الـ200 مليون يورو، في محاولة لتدعيم صفوف الفريق في ظل تقدم الأوروغوياني لويس سواريز في السنّ وإمكانية رحيله عن النادي الإسباني في الموسم ما بعد المقبل، من ثم قد يكون مهاجم الأسود الثلاثة صاحب الـ25 عاماً الخيار الأمثل، لما يمتلكه من قدرة على تسجيل الأهداف، إضافة إلى التمركز الصحيح واقتناص الفرص من داخل الصندوق.
نبقى في إنكلترا وتحديداً مع نادي مانشستر يونايتد الذي يبدو أنه يريد تعزيز خطه الخلفي، في ظل الأهداف الكثيرة التي تهزّ مرماه في الفترة الأخيرة، وتواضع مستوى المدافعين من كريس سمولينغ إلى السويدي لندولف.
ويسعى المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو لضم مدافع نادي نابولي الإيطالي، كاليدو كوليبالي، الذي يعتبر من أفضل اللاعبين حالياً في مركزه لعدة أسباب، إذ يتمتع بقدرات دفاعية هائلة وقوة بدنية، كما أنه يتميز بقدرات المدافع العصري القادر على التصرف تحت ضغط الخصم، وإخراج الكرة من الخلف بطريقة سليمة تمهيداً لبناء هجمة منظمة، مع عدم تشتيته للكرات بطريقة عشوائية، وهذا الأمر أتقنه بفضل طريق لعب مدرب الفريق السابق والحالي لنادي تشلسي ماوريسيو ساري.
وبحسب التقارير الصحافية الإنكليزية، فإن الشياطين الحمر جاهزون لدفع مبلغ 90 مليون جنيه إسترليني لضم المدافع المميز في الميركاتو الصيفي، لكن المشكلة الكبيرة تبقى في عدم رغبة نادي الجنوب الإيطالي ورئيسه أوريليو دي لاورنتس في التفريط بخدمات اللاعب، وخاصة أن الفريق يسعى للمنافسة على الألقاب بعد وصول المدرب كارو أنشيلوتي إلى صفوفه، وهو يحتل حالياً المركز الثاني في الدوري الإيطالي خلف يوفنتوس ويتصدر مجموعته في دوري أبطال أوروبا، متفوقاً على باريس سان جيرمان وليفربول الإنكليزي والنجم الأحمر الصربي.
ويستمر حديثنا حول مانشستر يونايتد، الذي قد يفرط بنجمه الفرنسي، بطل العالم بول بوغبا، على الرغم من تصريحات المدرب جوزيه مورينيو بأنه يتطلع من لاعبه تقديم الأفضل في الفترة المقبلة.
ويعلم الجميع أن علاقة مورينيو وبوغبا ليست على أحسن ما يرام، في ظل رغبة اللاعب في ترك الفريق من أجل الظهور بشكلٍ لافت، ولعلّ الخيار الأفضل بالنسبة له على الصعيد الشخصي، هو العودة إلى يوفنتوس في ظل وجود النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، فيما يبقى اسم برشلونة مطروحاً على الطاولة.
أما في ما يخص نادي باريس سان جيرمان، فأكدت تقارير صحيفة ليكيب الفرنسية رغبة النادي الباريسي في التفريط بأحد نجميه كيليان مبابي ونيمار دا سيلفا، للهروب من عقوبات محتملة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بسبب تجاوز قانون اللعب المالي النظيف، فإن إدارة الفريق الفرنسي وضّحت الأمر، مؤكدة ألا صحة لمثل هذه الأخبار، وهي محض إشاعات، مع العلم أن بعض الأسماء قد تغادر على غرار الأرجنتيني أنخيل دي ماريا أو حتى المهاجم الأوروغوياني إدينسون كافاني، لكن الاسم الأكثر تداولاً هو رابيوت، المراقب من عدة أندية والساعي لأخذ فرصته بشكل أكبر.
ولا يبدو ألكسيس سانشيز سعيداً في نادي مانشستر يونايتد، بعدما كان نجم أرسنال الأول، فهو غير قادر على إثبات نفسه ولا حتى صناعة الفارق والتسجيل في الكثير من الأوقات، لذا فإن خيار الرحيل سيبقى وارداً.
أما ريال مدريد فسيحاول في الفترة المقبلة تدعيم صفوفه، وذلك من أجل متابعة المنافسة على الألقاب، وسيكون الخيار الأول بالنسبة له نجم نادي تشلسي إيدين هازارد أو مهاجم إنتر ميلان الأرجنتيني ماورو إيكاردي، مع العلم أن إدارة الميرنغي ستواجه صعوبة لضم أحدهما، وخاصة أن الطرف الآخر سيتمسك بخدماتهما بكلّ قوة، إذ يعتبران الأبرز والأهم في تشكيلة كلّ من ساري ولوتشانو سباليتي.
اقــرأ أيضاً
الاسم الأخير هو أيضاً في مدريد، وتحديداً إيسكو، الذي ربما استعاد ثقته بنفسه وعلاقته بدأت تتحسن بالمدرب الأرجنتيني سانتياغو سولاري، لكن التقارير ما زالت تربطه بالعديد من الأندية، ولعلّ أبرزها نادي يوفنتوس وحتى برشلونة الذي يرى أن اللاعب يمكنه التأقلم مع طريقة اللعب الكتالونية، فهل نرى إيسكو الذي كان سبباً في الفوز بالعديد من الألقاب، خارج أسوار سانتياغو برنابيو؟
ويعلم الجميع أن علاقة مورينيو وبوغبا ليست على أحسن ما يرام، في ظل رغبة اللاعب في ترك الفريق من أجل الظهور بشكلٍ لافت، ولعلّ الخيار الأفضل بالنسبة له على الصعيد الشخصي، هو العودة إلى يوفنتوس في ظل وجود النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، فيما يبقى اسم برشلونة مطروحاً على الطاولة.
أما في ما يخص نادي باريس سان جيرمان، فأكدت تقارير صحيفة ليكيب الفرنسية رغبة النادي الباريسي في التفريط بأحد نجميه كيليان مبابي ونيمار دا سيلفا، للهروب من عقوبات محتملة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بسبب تجاوز قانون اللعب المالي النظيف، فإن إدارة الفريق الفرنسي وضّحت الأمر، مؤكدة ألا صحة لمثل هذه الأخبار، وهي محض إشاعات، مع العلم أن بعض الأسماء قد تغادر على غرار الأرجنتيني أنخيل دي ماريا أو حتى المهاجم الأوروغوياني إدينسون كافاني، لكن الاسم الأكثر تداولاً هو رابيوت، المراقب من عدة أندية والساعي لأخذ فرصته بشكل أكبر.
ولا يبدو ألكسيس سانشيز سعيداً في نادي مانشستر يونايتد، بعدما كان نجم أرسنال الأول، فهو غير قادر على إثبات نفسه ولا حتى صناعة الفارق والتسجيل في الكثير من الأوقات، لذا فإن خيار الرحيل سيبقى وارداً.
أما ريال مدريد فسيحاول في الفترة المقبلة تدعيم صفوفه، وذلك من أجل متابعة المنافسة على الألقاب، وسيكون الخيار الأول بالنسبة له نجم نادي تشلسي إيدين هازارد أو مهاجم إنتر ميلان الأرجنتيني ماورو إيكاردي، مع العلم أن إدارة الميرنغي ستواجه صعوبة لضم أحدهما، وخاصة أن الطرف الآخر سيتمسك بخدماتهما بكلّ قوة، إذ يعتبران الأبرز والأهم في تشكيلة كلّ من ساري ولوتشانو سباليتي.
الاسم الأخير هو أيضاً في مدريد، وتحديداً إيسكو، الذي ربما استعاد ثقته بنفسه وعلاقته بدأت تتحسن بالمدرب الأرجنتيني سانتياغو سولاري، لكن التقارير ما زالت تربطه بالعديد من الأندية، ولعلّ أبرزها نادي يوفنتوس وحتى برشلونة الذي يرى أن اللاعب يمكنه التأقلم مع طريقة اللعب الكتالونية، فهل نرى إيسكو الذي كان سبباً في الفوز بالعديد من الألقاب، خارج أسوار سانتياغو برنابيو؟