تلاحق المتاعب وقضية التهرب الضريبي النجمين الكبيرين، البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي، وبعدما كان الأخير قد عانى من الأمر لسنوات، وتعرضه لغرامة مالية قبل أيام خلال وجوده في المحكمة بإسبانيا بدلاً من السجن، كشفت تقارير صحافية تفاصيل مهمة وجديدة.
وأكدت صحيفة "ABC" الإسبانية، أن الأرجنتيني ميسي استخدم مؤسسته الخيرية بين عامي 2007 و2015 من أجل إخفاء عائدات مالية تفوق العشرة ملايين يورو، ولم يتم إدراجها ضمن تقارير المؤسسة الدورية، التي تقدمها إلى الجهات المختصة في الأرجنتين وإسبانيا.
وبحسب الصحيفة الإسبانية فإن "مؤسسة ميسي الخيرية تكتمت على أعمال تجارية خاصة بعائلته"، وأكدت أن هذه العملية بدأت في سنة 2007 حين انطلقت أنشطة مؤسسة ليو في مدينة برشلونة، ليعود الوالد وابنه لافتتاح فرع في مدينة روساريو الأرجنتينية التي ولد فيها اللاعب، بالرغم من أن المؤسسة لم تكن حينها رسمية في المدينة الكتالونية.
وأضافت الصحيفة أن ميسي سجل المؤسسة رسمياً في برشلونة عام 2013، يوم انطلاق مشكلته مع هيئة الضرائب، كما أن أفضل لاعب في العالم خمس مرات، أبرم عقوداً في إسبانيا والأرجنتين من دون أن يتم إدراج قيمتها في البيانات الضريبية للمؤسسة، ما دفع السلطات في بلده لشطب المؤسسة من قائمتها.
وأكدت صحيفة "ABC" الإسبانية، أن الأرجنتيني ميسي استخدم مؤسسته الخيرية بين عامي 2007 و2015 من أجل إخفاء عائدات مالية تفوق العشرة ملايين يورو، ولم يتم إدراجها ضمن تقارير المؤسسة الدورية، التي تقدمها إلى الجهات المختصة في الأرجنتين وإسبانيا.
وبحسب الصحيفة الإسبانية فإن "مؤسسة ميسي الخيرية تكتمت على أعمال تجارية خاصة بعائلته"، وأكدت أن هذه العملية بدأت في سنة 2007 حين انطلقت أنشطة مؤسسة ليو في مدينة برشلونة، ليعود الوالد وابنه لافتتاح فرع في مدينة روساريو الأرجنتينية التي ولد فيها اللاعب، بالرغم من أن المؤسسة لم تكن حينها رسمية في المدينة الكتالونية.
وأضافت الصحيفة أن ميسي سجل المؤسسة رسمياً في برشلونة عام 2013، يوم انطلاق مشكلته مع هيئة الضرائب، كما أن أفضل لاعب في العالم خمس مرات، أبرم عقوداً في إسبانيا والأرجنتين من دون أن يتم إدراج قيمتها في البيانات الضريبية للمؤسسة، ما دفع السلطات في بلده لشطب المؤسسة من قائمتها.
(العربي الجديد)