مرّت السنوات كالوميض. 11 عاماً على ذلك الهدف الخرافي الذي أذهل عشاق كرة القدم حول العالم، يوم استطاع نجمٌ شاب في بداية مسيرته أن يسجل هدفاً على طريقة مواطنه الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا، بالطبع نحن نتحدث عن ليونيل ميسي.
يحتفل ليو اليوم بمرور 11 عاماً على تلك اللقطة الرائعة أمام نادي خيتافي في كأس ملك إسبانيا، حينها انطلق من مسافة 60 متراً مسابقاً الزمن واللاعبين الخمسة الذين تجاوزهم قبل أن يراوغ حارس المرمى ويهزّ شباكه.
لا يزال الجميع يتحدث حتى اليوم عن هدف مارادونا في شباك إنكلترا خلال مونديال 1986 والذي أطلق عليه اسم "هدف القرن"، ميسي بالفعل سار على خطى دييغو، أعاد كتابة التاريخ من جديد وأكد أنه نسخة كربونية للأسطورة هناك في بلاد الفضة.
تغنّت الصحافة العالمية يومها بهدف ميسي ولم يصدق أحد أنه قادرٌ على فعل هذا الأمر، لكنه استطاع خلال السنوات اللاحقة كسر كل العقد التي واجهته إلا في منتخب بلاده، فهل ينجح بحمل لقب مونديال روسيا 2018 والجلوس على عرش مارادونا؟
(العربي الجديد)
يحتفل ليو اليوم بمرور 11 عاماً على تلك اللقطة الرائعة أمام نادي خيتافي في كأس ملك إسبانيا، حينها انطلق من مسافة 60 متراً مسابقاً الزمن واللاعبين الخمسة الذين تجاوزهم قبل أن يراوغ حارس المرمى ويهزّ شباكه.
لا يزال الجميع يتحدث حتى اليوم عن هدف مارادونا في شباك إنكلترا خلال مونديال 1986 والذي أطلق عليه اسم "هدف القرن"، ميسي بالفعل سار على خطى دييغو، أعاد كتابة التاريخ من جديد وأكد أنه نسخة كربونية للأسطورة هناك في بلاد الفضة.
تغنّت الصحافة العالمية يومها بهدف ميسي ولم يصدق أحد أنه قادرٌ على فعل هذا الأمر، لكنه استطاع خلال السنوات اللاحقة كسر كل العقد التي واجهته إلا في منتخب بلاده، فهل ينجح بحمل لقب مونديال روسيا 2018 والجلوس على عرش مارادونا؟
(العربي الجديد)