حصد برشلونة لقب الدوري الإسباني لكرة القدم للمرة السادسة والعشرين في تاريخه، ليقترب أكثر من غريمه التقليدي ريال مدريد صاحب الرقم القياسي (33 مرة)، لكن هذا الإنجاز لم يأت من فراغ، بل جاء نتيجة لعدّة عوامل نستعرضها في هذا التقرير.
ثنائية ميسي وسواريز
استطاعت ثنائية النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والأورغواياني لويس سواريز أن تصنع الفارق لبرشلونة هذا الموسم كالمتعاد، بعدما ساهم اللاعبان معاً في أكثر من نصف أهداف النادي الكتالوني، إذ سجل لويسيتو 21 هدفاً وصنع 6 فيما كانت الحصة الأسد للاعب الأفضل في العالم خمس مرات ليونيل ميسي بـ34 هدفاً و13 تمريرة حاسمة.
التفوق على الخصمين المباشرين
مواجهة المنافسين على اللقب دائماً ما تكون مهمة لحسم اللقب على صعيد النقاط وحتى على الصعيدين النفسي والذهني، وهذا بالفعل ما فعله برشلونة، إذ هزم ريال مدريد ذهاباً بخمسة أهدافٍ لواحد في ملعب كامب نو وانتصر إياباً في سانتياغو برنابيو بهدفٍ دون مقابل، أما حال أتلتيكو مدريد فكان أفضل بقليل بعدما تعادل في الذهاب بهدفٍ لمثله ليسقط على إثرها في مباراة الإياب المهمة بهدفين من دون مقابل.
تراجع وتخبط الريال
يُعتبر ريال مدريد المنافس الأزلي لبرشلونة على مسابقة الدوري، إضافة لأتلتيكو مدريد في السنوات الأخيرة، لكن موسم الميرنغي ساهم في تحقيق برشلونة للقب، بعدما تعثّر في العديد من المناسبات، وتخبّط في أكثر من مرة؛ على الصعيد الفني بعد إقالة المدرب يولين لوبيتيغي ثم سانتياغو سولاري وعودة زين الدين زيدان بعدها، بالإضافة إلى تأثر الفريق برحيل البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى يوفنتوس، مما ساهم سلباً في تراجع المعدل التهديفي للفريق.
تألق حارس المرمى
يُعتبر الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن أحد أفضل الحراس في العالم، ورغم اهتزاز شباك النادي الكتالوني في 32 مناسبة هذا الموسم، إلا أن حامي عرين البرسا كانت له العديد من التدخلات المهمة في مباريات وأوقات حاسمة، وكان أحد أهم مفاتيح المدرب إرنستو فالفيردي لتأمين اللقب، مع تحسّن مستوى جيرارد بيكيه في الفترة الأخيرة.
اقــرأ أيضاً
تنوع خط الوسط
امتاز برشلونة في هذا الموسم بتنوع اللاعبين في خط الوسط، فبرز بشكلٍ لافت البرازيلي آرثر ميلو، الذي أكد أنه أحد لاعبي المستقبل المهمين للنادي، كما أن أرتورو فيدال أعطى إضافة مهمة في العديد من الأوقات، مما دفع النادي الكتالوني للتفكير في تمديد عقده بحسب التقارير، فضلاً عن حضور سرجيو روبرتو المميز، بالرغم من ظهور سرخيو بوسكتش مهزوزاً في بعض الأوقات، إضافة لحضور الكرواتي راكيتيتش.
ثنائية ميسي وسواريز
استطاعت ثنائية النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والأورغواياني لويس سواريز أن تصنع الفارق لبرشلونة هذا الموسم كالمتعاد، بعدما ساهم اللاعبان معاً في أكثر من نصف أهداف النادي الكتالوني، إذ سجل لويسيتو 21 هدفاً وصنع 6 فيما كانت الحصة الأسد للاعب الأفضل في العالم خمس مرات ليونيل ميسي بـ34 هدفاً و13 تمريرة حاسمة.
التفوق على الخصمين المباشرين
مواجهة المنافسين على اللقب دائماً ما تكون مهمة لحسم اللقب على صعيد النقاط وحتى على الصعيدين النفسي والذهني، وهذا بالفعل ما فعله برشلونة، إذ هزم ريال مدريد ذهاباً بخمسة أهدافٍ لواحد في ملعب كامب نو وانتصر إياباً في سانتياغو برنابيو بهدفٍ دون مقابل، أما حال أتلتيكو مدريد فكان أفضل بقليل بعدما تعادل في الذهاب بهدفٍ لمثله ليسقط على إثرها في مباراة الإياب المهمة بهدفين من دون مقابل.
تراجع وتخبط الريال
يُعتبر ريال مدريد المنافس الأزلي لبرشلونة على مسابقة الدوري، إضافة لأتلتيكو مدريد في السنوات الأخيرة، لكن موسم الميرنغي ساهم في تحقيق برشلونة للقب، بعدما تعثّر في العديد من المناسبات، وتخبّط في أكثر من مرة؛ على الصعيد الفني بعد إقالة المدرب يولين لوبيتيغي ثم سانتياغو سولاري وعودة زين الدين زيدان بعدها، بالإضافة إلى تأثر الفريق برحيل البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى يوفنتوس، مما ساهم سلباً في تراجع المعدل التهديفي للفريق.
تألق حارس المرمى
يُعتبر الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن أحد أفضل الحراس في العالم، ورغم اهتزاز شباك النادي الكتالوني في 32 مناسبة هذا الموسم، إلا أن حامي عرين البرسا كانت له العديد من التدخلات المهمة في مباريات وأوقات حاسمة، وكان أحد أهم مفاتيح المدرب إرنستو فالفيردي لتأمين اللقب، مع تحسّن مستوى جيرارد بيكيه في الفترة الأخيرة.
تنوع خط الوسط
امتاز برشلونة في هذا الموسم بتنوع اللاعبين في خط الوسط، فبرز بشكلٍ لافت البرازيلي آرثر ميلو، الذي أكد أنه أحد لاعبي المستقبل المهمين للنادي، كما أن أرتورو فيدال أعطى إضافة مهمة في العديد من الأوقات، مما دفع النادي الكتالوني للتفكير في تمديد عقده بحسب التقارير، فضلاً عن حضور سرجيو روبرتو المميز، بالرغم من ظهور سرخيو بوسكتش مهزوزاً في بعض الأوقات، إضافة لحضور الكرواتي راكيتيتش.