قرر المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد، جوزيه مورينيو استبدال الأطفال جامعي الكرات في ملعب "أولد ترافورد" بلاعبين ناشئين يلعبون في أكاديمية النادي الإنكليزي، وذلك بعدما اشتكى المدرب البرتغالي من بطأهم خلال المباراة التي لعبها الشياطين الحمر ضد ليفربول في "البريميرليغ".
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن مورينيو رأى أن جامعي الكرات في الملعب لم يكونوا سريعين بما فيه الكفاية لمساعدة الفريق خلال المباراة التي جمعت مانشستر يونايتد ضد ليفربول في الجولة الحادية والعشرين من الدوري الإنكليزي الممتاز والتي انتهت بتعادلهما 1-1.
وعلى إثر ذلك، قرّر مورينيو استبدال جامعي الكرات بلاعبي أكاديمية مانشستر يونايتد (فريق تحت 16 عاما) لتسريع اللعب عندما يكون لاعبو فريقه في حالة الهجوم، وهو ما أكدته الصحيفة على لسان أحد مسؤولي مانشستر يونايتد الذي أكد القرار بعد مباراة ليفربول التي جرت الأسبوع الماضي.
ولا يخلو سجل المدرب البرتغالي من الجدل في ما يتعلق بجامعي الكرات منذ كان مدربا في صفوف فريق تشلسي الإنكليزي، إذ يعتبر أن الحكم غير قادر على معاقبة الطفل في حال تعمد إهدار الوقت لصالح الفريق الذي يشجعه، وهو ما حدث عندما خسر البلوز مباراة نيوكاسل في ديسمبر/كانون الأول من عام 2014، إذ اتهم جامعي الكرات في ملعب "سان جيمس بارك" بإهدار للوقت.
كذلك وبخ مورينيو أحد جامعي الكرات خلال المباراة ضد كريستال بالاس عام 2014 بسبب تأخره في إعطاء الكرة للاعب تشلسي، ولا ينسى الجميع الموقف الذي تعرض له لاعب تشلسي إيدين هازارد حينما تعرض للطرد بسبب محاولته العنيفة استخلاص كرة من أحد جامعي الكرات في عهد مدرب تشلسي السابق رافا بنتييز خلال مباراة إياب الدور قبل النهائي من كأس الأندية المحترفة في إنكلترا أمام سوانزي ستي 2013.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، فإن مورينيو رأى أن جامعي الكرات في الملعب لم يكونوا سريعين بما فيه الكفاية لمساعدة الفريق خلال المباراة التي جمعت مانشستر يونايتد ضد ليفربول في الجولة الحادية والعشرين من الدوري الإنكليزي الممتاز والتي انتهت بتعادلهما 1-1.
وعلى إثر ذلك، قرّر مورينيو استبدال جامعي الكرات بلاعبي أكاديمية مانشستر يونايتد (فريق تحت 16 عاما) لتسريع اللعب عندما يكون لاعبو فريقه في حالة الهجوم، وهو ما أكدته الصحيفة على لسان أحد مسؤولي مانشستر يونايتد الذي أكد القرار بعد مباراة ليفربول التي جرت الأسبوع الماضي.
ولا يخلو سجل المدرب البرتغالي من الجدل في ما يتعلق بجامعي الكرات منذ كان مدربا في صفوف فريق تشلسي الإنكليزي، إذ يعتبر أن الحكم غير قادر على معاقبة الطفل في حال تعمد إهدار الوقت لصالح الفريق الذي يشجعه، وهو ما حدث عندما خسر البلوز مباراة نيوكاسل في ديسمبر/كانون الأول من عام 2014، إذ اتهم جامعي الكرات في ملعب "سان جيمس بارك" بإهدار للوقت.
كذلك وبخ مورينيو أحد جامعي الكرات خلال المباراة ضد كريستال بالاس عام 2014 بسبب تأخره في إعطاء الكرة للاعب تشلسي، ولا ينسى الجميع الموقف الذي تعرض له لاعب تشلسي إيدين هازارد حينما تعرض للطرد بسبب محاولته العنيفة استخلاص كرة من أحد جامعي الكرات في عهد مدرب تشلسي السابق رافا بنتييز خلال مباراة إياب الدور قبل النهائي من كأس الأندية المحترفة في إنكلترا أمام سوانزي ستي 2013.
(العربي الجديد)