يعتقد البعض أنّ ليونيل ميسي هو الآمر الناهي في فريق برشلونة الإسباني الآن، وبصفته قائد الفريق وأسطورة النادي "الكتالوني" فهو صانع القرار فيما يخص بعض الأمور، مثل التعاقد مع مدربين أو لاعبين، لكن في يوم ما كان الأرجنتيني يخشى النظر في عين أحد رفاقه.
فعندما كان عمر ميسي (20 سنة) كان يتشارك غرفة الملابس مع أحد اللاعبين الذين يعتبرهم مثلاً أعلى له، وهو النجم الفرنسي تييري هنري، وكان معجباً به بشدة، لكن بسبب شخصيته الخجولة، كان يصل إلى درجة أنه لا يمكنه الحديث وجهاً لوجه مع أسطورة أرسنال الإنكليزي السابق.
واعترف ميسي، في تصريح سابق نشره موقع "بي سوكر"، "عندما دخل هنري إلى غرفة الملابس لم أتمكّن من النظر إلى عينيه، كنت أتابع كل ما يفعله في إنكلترا"، لكن تطورت العلاقة بين النجمين بالتدريج إلى صداقة قوية، وعاشا فترة تاريخية في برشلونة عند تحقيق السداسية التاريخية على الغريم التقليدي ريال مدريد في ملعبه "سانتياغو بيرنابيو"، عام 2009.
اقــرأ أيضاً
وكتب ميسي في وداع هنري عندما قرر الرحيل إلى الدوري الأميركي، عام 2010، "صديقي، لن أنسى اللحظات الرائعة التي عشناها سوياً، كنت سعيد الحظ باللعب بجانبك وأتمنى لك حظاً سعيداً".
وكان ميسي على وشك استعادة ذكرياته مرة أخرى مع هنري، ولكن بصفته مدرباً هذه المرة، حيث تفاوض برشلونة مع الفرنسي الدولي السابق لقيادة الفريق خلفاً للإسباني إرنستو فالفيردي هذا الموسم، قبل أن يراهن الفريق على الإسباني كيكي سيتين، بينما يقود هنري حالياً فريق مونتريال إمباكت الكندي، وتبقى الفكرة واردة في المستقبل.
فعندما كان عمر ميسي (20 سنة) كان يتشارك غرفة الملابس مع أحد اللاعبين الذين يعتبرهم مثلاً أعلى له، وهو النجم الفرنسي تييري هنري، وكان معجباً به بشدة، لكن بسبب شخصيته الخجولة، كان يصل إلى درجة أنه لا يمكنه الحديث وجهاً لوجه مع أسطورة أرسنال الإنكليزي السابق.
واعترف ميسي، في تصريح سابق نشره موقع "بي سوكر"، "عندما دخل هنري إلى غرفة الملابس لم أتمكّن من النظر إلى عينيه، كنت أتابع كل ما يفعله في إنكلترا"، لكن تطورت العلاقة بين النجمين بالتدريج إلى صداقة قوية، وعاشا فترة تاريخية في برشلونة عند تحقيق السداسية التاريخية على الغريم التقليدي ريال مدريد في ملعبه "سانتياغو بيرنابيو"، عام 2009.
وكتب ميسي في وداع هنري عندما قرر الرحيل إلى الدوري الأميركي، عام 2010، "صديقي، لن أنسى اللحظات الرائعة التي عشناها سوياً، كنت سعيد الحظ باللعب بجانبك وأتمنى لك حظاً سعيداً".
وكان ميسي على وشك استعادة ذكرياته مرة أخرى مع هنري، ولكن بصفته مدرباً هذه المرة، حيث تفاوض برشلونة مع الفرنسي الدولي السابق لقيادة الفريق خلفاً للإسباني إرنستو فالفيردي هذا الموسم، قبل أن يراهن الفريق على الإسباني كيكي سيتين، بينما يقود هنري حالياً فريق مونتريال إمباكت الكندي، وتبقى الفكرة واردة في المستقبل.