نزلت الهزيمة أمام ليغانيس والخروج من كأس الملك كالصاعقة على ريال مدريد وجماهيره لتتواصل معاناته في موسم كارثي وبات قريباً من توديع الموسم صفر اليدين مع اقتراب موعد مواجهة باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا.
وأعادت الهزيمة الليلة الماضية 2-1 أمام ليغانيس ذكريات حزينة للريال لتدخل قائمة أسوأ هزائم في تاريخ النادي الملكي أمام منافسين مغمورين في كأس الملك.
ولعلّ الخسارة الأشهر كانت أمام الكوركون قبل نحو 8 أعوام عندما خسر 4-0 من الفريق المتواضع في كأس الملك في عهد المدرب مانويل بليغريني لكن ربما تكون الهزيمة من ليغانيس أقسى لأنها كانت في سانتياغو برنابيو معقل الميرينغي.
وخسر الريال بهذه الرباعية خارج ملعبه في ذهاب دور 32 وفشل في التعويض إياباً في البرنابيو واكتفى بالفوز 1-0 في مواجهة دقت مسماراً في نعش بليغريني في موسم 2009-2010.
وقبلها بموسم واحد تعرض الريال لصفعة أخرى أمام فريق صغير أيضاً وهو ريال أونيون حيث فاز الفريق المغمور ذهاباً 3-2 في دور 32 وخسر إياباً في البرنابيو 4-3 ليطيح بالعملاق المدريدي في فترة المدرب شوستر.
وفي عام 2000 سقط الريال أمام فريق توليدو (طليطلة) في دور 64 من الكأس بسقوطه 2-1 أمام فريق الدرجة الثالثة في نفس عام تتويجه بدوري أبطال أوروبا.
وأصبح الأمل الوحيد أمام ريال مدريد لإنقاذ موسمه هو التتويج بلقبه الثالث على التوالي في دوري الأبطال ورقم 13 في تاريخه لكنه مطالب بالتفوق أولا على باريس سان جيرمان وترسانته الهجومية المخيفة، وأقرّ المدرب زين الدين زيدان بأن مستقبله مع الميرينغي قد تحدده نتيجة هذه المواجهة في دور 16.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وأعادت الهزيمة الليلة الماضية 2-1 أمام ليغانيس ذكريات حزينة للريال لتدخل قائمة أسوأ هزائم في تاريخ النادي الملكي أمام منافسين مغمورين في كأس الملك.
ولعلّ الخسارة الأشهر كانت أمام الكوركون قبل نحو 8 أعوام عندما خسر 4-0 من الفريق المتواضع في كأس الملك في عهد المدرب مانويل بليغريني لكن ربما تكون الهزيمة من ليغانيس أقسى لأنها كانت في سانتياغو برنابيو معقل الميرينغي.
وخسر الريال بهذه الرباعية خارج ملعبه في ذهاب دور 32 وفشل في التعويض إياباً في البرنابيو واكتفى بالفوز 1-0 في مواجهة دقت مسماراً في نعش بليغريني في موسم 2009-2010.
وقبلها بموسم واحد تعرض الريال لصفعة أخرى أمام فريق صغير أيضاً وهو ريال أونيون حيث فاز الفريق المغمور ذهاباً 3-2 في دور 32 وخسر إياباً في البرنابيو 4-3 ليطيح بالعملاق المدريدي في فترة المدرب شوستر.
وفي عام 2000 سقط الريال أمام فريق توليدو (طليطلة) في دور 64 من الكأس بسقوطه 2-1 أمام فريق الدرجة الثالثة في نفس عام تتويجه بدوري أبطال أوروبا.
وأصبح الأمل الوحيد أمام ريال مدريد لإنقاذ موسمه هو التتويج بلقبه الثالث على التوالي في دوري الأبطال ورقم 13 في تاريخه لكنه مطالب بالتفوق أولا على باريس سان جيرمان وترسانته الهجومية المخيفة، وأقرّ المدرب زين الدين زيدان بأن مستقبله مع الميرينغي قد تحدده نتيجة هذه المواجهة في دور 16.
(العربي الجديد)