ساعات تفصلنا عن مباراة منتظرة في إنكلترا، سيكون مسرحها ملعب "أولد ترافولد". فريق مانشستر يونايتد يستضيف أرسنال في لقاءٍ ممزوج بالكثير من الذكريات التاريخية بين لاعبي الفريقين وكذلك المدربين، ونستعرض في هذا التقرير أربع أرقام ولحظات عن تاريخ هذه المواجهة.
عودة الصراع
الجميع يعلم مدى العداوة بين المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو والفرنسي أرسين فينغر. فقد تنافسا لسنوات لكسب الرهان في العاصمة البريطانية لندن، حين كان الأول مدرباً لتشلسي، لكن هذه المرة ستكون الأمور مختلفة، فجوزيه يريد أن يتابع تفوقه على مدرب أرسنال، والجميع يذكر تلك اللقطة التي حصلت قبل أعوام، حين دخل المدربان في مشادة قوية تجاوزت الكلمات وامتدت لليدين.
الشجار الكبير
قبل 26 عاماً وتحديداً في شهر أكتوبر/تشرين الأول عام 1990 التقى الطرفان في الدوري الإنكليزي على مسرح الأحلام أيضاً، يومها انتصر الغانيرز بهدف دون مقابل سجله اللاعب أندريس لمبار. لكن الأمر تحوّل بعد ذلك في أرضية الميدان إلى هرجٍ ومرج، حين دخل الطرفان في عراك بالأيدي.
هدف هنري الرائع
في أكتوبر/تشرين الأول عام 2000 سحر المهاجم الفرنسي تيري هنري الجميع بهدفٍ رائع للغاية، يومها تلقى كرة على مشارف منطقة الجزاء، فجعلها ترتفع قليلاً في الهواء. ثم سدد على المرمى دون النظر مباشرة من مسافة بعيدة، وصُدم حينها الحارس الفرنسي فابيان باريتز حين شاهد الكرة تسكن شباكه، خصوصاً أن "الغزال الأسمر" كان محاطاً بمجموعة من المدافعين.
الخسارة القاسية
في موسم 2011-2012 استضاف الشياطين الحمر نادي الغانيرز على ملعب أولد ترافولد، كان يومها السير أليكس فيرغسون جاهزاً لتلقين خصمه فينعر درساً طبع في ذاكرة جماهير الكرة العالمية. يومها انتهى اللقاء بنتيجة 8-2 وكانت تلك الخسارة الأكبر منذ عام 1927. واستطاع "الفتى الذهبي" واين روني أن يحرز هاتريك، فيما سجل آشلي يونغ هدفين، وكان لكل من الكوري الجنوبي بارك جي سونغ وناني وداني ويلبك هدف.
اقــرأ أيضاً
عودة الصراع
الجميع يعلم مدى العداوة بين المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو والفرنسي أرسين فينغر. فقد تنافسا لسنوات لكسب الرهان في العاصمة البريطانية لندن، حين كان الأول مدرباً لتشلسي، لكن هذه المرة ستكون الأمور مختلفة، فجوزيه يريد أن يتابع تفوقه على مدرب أرسنال، والجميع يذكر تلك اللقطة التي حصلت قبل أعوام، حين دخل المدربان في مشادة قوية تجاوزت الكلمات وامتدت لليدين.
الشجار الكبير
قبل 26 عاماً وتحديداً في شهر أكتوبر/تشرين الأول عام 1990 التقى الطرفان في الدوري الإنكليزي على مسرح الأحلام أيضاً، يومها انتصر الغانيرز بهدف دون مقابل سجله اللاعب أندريس لمبار. لكن الأمر تحوّل بعد ذلك في أرضية الميدان إلى هرجٍ ومرج، حين دخل الطرفان في عراك بالأيدي.
هدف هنري الرائع
في أكتوبر/تشرين الأول عام 2000 سحر المهاجم الفرنسي تيري هنري الجميع بهدفٍ رائع للغاية، يومها تلقى كرة على مشارف منطقة الجزاء، فجعلها ترتفع قليلاً في الهواء. ثم سدد على المرمى دون النظر مباشرة من مسافة بعيدة، وصُدم حينها الحارس الفرنسي فابيان باريتز حين شاهد الكرة تسكن شباكه، خصوصاً أن "الغزال الأسمر" كان محاطاً بمجموعة من المدافعين.
الخسارة القاسية
في موسم 2011-2012 استضاف الشياطين الحمر نادي الغانيرز على ملعب أولد ترافولد، كان يومها السير أليكس فيرغسون جاهزاً لتلقين خصمه فينعر درساً طبع في ذاكرة جماهير الكرة العالمية. يومها انتهى اللقاء بنتيجة 8-2 وكانت تلك الخسارة الأكبر منذ عام 1927. واستطاع "الفتى الذهبي" واين روني أن يحرز هاتريك، فيما سجل آشلي يونغ هدفين، وكان لكل من الكوري الجنوبي بارك جي سونغ وناني وداني ويلبك هدف.