أكد نجم فريق أبويل نيقوسيا القبرصي والمنتخب الأردني موسى التعمري، أنه تلقى العديد من العروض من الأندية الأوروبية خلال مسيرته مع ناديه القبرصي، مشيرا إلى أنه يدرس كل العروض بعناية حتى يتخذ القرار المناسب.
وتحدث التعمري في حوار موسع أجراه مع الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي الأحد، حول مسيرته وموهبته التي تفجرت محليا وصولا للعب في القارة الأوروبية وخوض تصفيات دوري أبطال أوروبا ومسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم.
وذاع صيت التعمري (23 عاما) في الشارع الكروي الأردني نظراً لإمكاناته الفنية العالية التي أهلته لخوض تجربة احترافية مميزة مع نادي أبويل القبرصي، وأصبح بعد ذلك هدفاً للعديد من الأندية الأوروبية التي تلعب في الدوريات الكبرى.
وأشار التعمري ردا على سؤال حول تلقيه عروضا من أندية أوروبية كبيرة فقال: "نعم كانت هناك الكثير من العروض في هذا الجانب، ولكنني لا أنظر للعدد ولا للمردود المادي من ذلك، أصبو دائماً للفريق الذي يخدم مسيرتي، أدرس كل ذلك بعناية كبيرة والوصول إلى القرار المناسب في حينه".
اقــرأ أيضاً
وتطرق نجم "النشامى" في حواره إلى أن وصوله لهذه المرحلة يدين به بالفضل لعائلته وأصدقائه والمدربين، حيث قال: "الفضل لله دائماً وأبداً، ثم لعائلتي وعلى رأسهم والدي وأصدقائي المقربون، كما أدين بالفضل لنادي شباب الأردن والجزيرة، وهناك الكثير من الأسماء التي ساعدتني في البدايات، منهم المدربون هشام أبو فروة، وجمال محمود، وعبدالله أبو زمع، وشهاب الليلي، وعيسى الترك، ولن أنسى لأحدهم ذلك".
وأشار إلى أن "البدايات عادة ما تكون صعبة، والأصعب من ذلك الاستمرار في الطريق الصحيح، ففي كل مرحلة كان هناك من يوجهني ويساعدني على التطوير".
وعن وجهته المقبلة والطموحات المستقبلية، قال التعمري: "طموحاتي لا حدود لها وأسماها أن أصل إلى ما أريد يوماً ما، ما أركز عليه الآن هو أن أطور من مستواي الفني في كل لحظة تدريب حتى أحقق ما أحلم به في المستقبل القريب".
وكشف التعمري عن أجمل مباراة لعبها، فقال: "أجمل مباراة ضد بارغواي على الرغم من أنها كانت في إطار ودي، ربما لأنني سجلت هدفاً مميزاً حينها، كانت مواجهة سريعة مع أحد المنتخبات المميزة في قارة أميركا الجنوبية".
أما عن أجمل هدف سجله في مسيرته الواعدة حتى الآن، فقال: "الهدف الذي سجلته أمام المنتخب السوري في كأس آسيا، أما مع أبويل فهدفي في مرمى نادي فريق أمونيا أعتبره الأجمل على صعيد الأندية".
وتحدث التعمري في حوار موسع أجراه مع الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي الأحد، حول مسيرته وموهبته التي تفجرت محليا وصولا للعب في القارة الأوروبية وخوض تصفيات دوري أبطال أوروبا ومسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم.
وذاع صيت التعمري (23 عاما) في الشارع الكروي الأردني نظراً لإمكاناته الفنية العالية التي أهلته لخوض تجربة احترافية مميزة مع نادي أبويل القبرصي، وأصبح بعد ذلك هدفاً للعديد من الأندية الأوروبية التي تلعب في الدوريات الكبرى.
وأشار التعمري ردا على سؤال حول تلقيه عروضا من أندية أوروبية كبيرة فقال: "نعم كانت هناك الكثير من العروض في هذا الجانب، ولكنني لا أنظر للعدد ولا للمردود المادي من ذلك، أصبو دائماً للفريق الذي يخدم مسيرتي، أدرس كل ذلك بعناية كبيرة والوصول إلى القرار المناسب في حينه".
وأشار إلى أن "البدايات عادة ما تكون صعبة، والأصعب من ذلك الاستمرار في الطريق الصحيح، ففي كل مرحلة كان هناك من يوجهني ويساعدني على التطوير".
وعن وجهته المقبلة والطموحات المستقبلية، قال التعمري: "طموحاتي لا حدود لها وأسماها أن أصل إلى ما أريد يوماً ما، ما أركز عليه الآن هو أن أطور من مستواي الفني في كل لحظة تدريب حتى أحقق ما أحلم به في المستقبل القريب".
وكشف التعمري عن أجمل مباراة لعبها، فقال: "أجمل مباراة ضد بارغواي على الرغم من أنها كانت في إطار ودي، ربما لأنني سجلت هدفاً مميزاً حينها، كانت مواجهة سريعة مع أحد المنتخبات المميزة في قارة أميركا الجنوبية".
أما عن أجمل هدف سجله في مسيرته الواعدة حتى الآن، فقال: "الهدف الذي سجلته أمام المنتخب السوري في كأس آسيا، أما مع أبويل فهدفي في مرمى نادي فريق أمونيا أعتبره الأجمل على صعيد الأندية".