توج الدولي المغربي سفيان بوفال لاعب ساوثامبتون الإنكليزي، اليوم الجمعة، بجائزة أفضل هدف عن شهر أكتوبر/تشرين الأول بعد هدفه الرائع الذي سجله في مرمى وست بروميتش ألبيون في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.
وحسم النجم الدولي المغربي البالغ من العمر 24 عاما الصراع على لقب أفضل هدف بفضل جمالية الهدف الذي سجله حينما قطع مسافة ماراثونية من ملعب فريقه وراوغ مدافعي وست بروميتش ألبيون بطريقة "مارادونية" قبل أن يودع الكرة في الشباك، ليصبح أول لاعب عربي أفريقي يتوج بتلك الجائزة في تاريخ "البريميرليغ".
وجاء فوز بوفال بالجائزة التي تم استحداثها قبل عام على الرغم من معاناته من كثرة الإصابات التي ألمت به على مستوى الركبة وكذا الظهر، إلا أن هدفه المبهر في مرمى وست بروميتش جعله يستعيد بريقه باعتراف العديد من النقاد الرياضيين وكذلك الصحافيين الإنكليز الذين نوهوا كثيرا بالإمكانيات الفنية للاعب المنتخب المغربي الأول.
وتسلم بوفال جائزة أحسن هدف معبرا عن سعادته بالتتويج ورغبته في تقديم مستوى مميز في "البريميرليغ"، كما حصل الجناح الألماني الشاب ليروي ساني لاعب مانشستر سيتي على جائزة أفضل لاعب، وحصل بيب غوارديولا أيضا على جائزة أفضل مدرب للشهر نفسه، وللمرة الثانية تواليا.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وحسم النجم الدولي المغربي البالغ من العمر 24 عاما الصراع على لقب أفضل هدف بفضل جمالية الهدف الذي سجله حينما قطع مسافة ماراثونية من ملعب فريقه وراوغ مدافعي وست بروميتش ألبيون بطريقة "مارادونية" قبل أن يودع الكرة في الشباك، ليصبح أول لاعب عربي أفريقي يتوج بتلك الجائزة في تاريخ "البريميرليغ".
وجاء فوز بوفال بالجائزة التي تم استحداثها قبل عام على الرغم من معاناته من كثرة الإصابات التي ألمت به على مستوى الركبة وكذا الظهر، إلا أن هدفه المبهر في مرمى وست بروميتش جعله يستعيد بريقه باعتراف العديد من النقاد الرياضيين وكذلك الصحافيين الإنكليز الذين نوهوا كثيرا بالإمكانيات الفنية للاعب المنتخب المغربي الأول.
وتسلم بوفال جائزة أحسن هدف معبرا عن سعادته بالتتويج ورغبته في تقديم مستوى مميز في "البريميرليغ"، كما حصل الجناح الألماني الشاب ليروي ساني لاعب مانشستر سيتي على جائزة أفضل لاعب، وحصل بيب غوارديولا أيضا على جائزة أفضل مدرب للشهر نفسه، وللمرة الثانية تواليا.
(العربي الجديد)