تسببت نتائج حفل توزيع جائزة الكرة الذهبية التي أقامتها مجلة "فرانس فوتبول" مساء الإثنين الماضي، بكثير من الاستفسارات والأسئلة، حول صحة نتائج التصويت المتبعة في المسابقة، التي أدّت لفوز النجم الكرواتي لوكا مودريتش بها، متفوقاً على عدد من مشاهير اللعبة، وعلى رأسهم البرتغالي كريستيانو رونالدو، والأرجنتيني ليونيل ميسي.
ولم تسلم جائزة الكرة الذهبية، لأفضل لاعب في العالم لعام 2018، من الانتقادات التي طغت بين جماهير كرة القدم ومحبيها، بل وصل الأمر إلى وسائل الإعلام التي شككت بنتائج التصويت، متهمين بحدوث شبه تزوير بها.
وكشف موقع "سبورت" الفرنسي، أن صحافياً من ترينيداد وتوباغو، قد فوجئ بنتائج تصويته، التي أظهرت إعطاء صوته للنجم الفرنسي أنطوان غريزمان بطل العالم، متقدماً على محمد صلاح، وكريستيانو رونالدو، ولوكا مودريتش، وليونيل ميسي.
ونقل الموقع الفرنسي عن الصحافي الترينيدادي قوله: "أنا أصوّت على هذه الجائزة المرموقة لسنوات، لا أعرف ما الذي حدث؟ لكنني أحتفظ بتفاصيل تصويتي الأصلي"، معتبراً أنه أعطى صوته رفقة زملائه في الجريدة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، ومودريتش، ورونالدو، وصلاح، وغريزمان، ما كان يجعل قائد برشلونة يحل في المرتبة الأولى، بدلاً من المركز الخامس الذي حصل عليه.
اقــرأ أيضاً
ولم يقتصر القلق عند هذا الحد، بل وصل إلى قيام صحافي اسمه عبدو بوينا، يعمل في جريدة البلد في جزر القمر، بإعطاء صوته للنجم الفرنسي الشاب كليان مبابي، متقدماً على مودريتش، ورونالدو، وإيدن هازارد، ومحمد صلاح.
وبحسب الموقع الفرنسي، فإن جريدة البلد قد أغلقت عام 2012، وتم تسريح صحافيّيها وموظفيها جميعاً، ما يطرح الكثير من الأسئلة، حول العشرات من الأصوات التي استفاد منها، نجما المنتخب الفرنسي أنطوان غريزمان، وزميله كليان مبابي، ما جعلهما يحتلان المركز الثالث والرابع على التوالي، بقائمة أفضل لاعبي العالم في عام 2018.
ولم تسلم جائزة الكرة الذهبية، لأفضل لاعب في العالم لعام 2018، من الانتقادات التي طغت بين جماهير كرة القدم ومحبيها، بل وصل الأمر إلى وسائل الإعلام التي شككت بنتائج التصويت، متهمين بحدوث شبه تزوير بها.
وكشف موقع "سبورت" الفرنسي، أن صحافياً من ترينيداد وتوباغو، قد فوجئ بنتائج تصويته، التي أظهرت إعطاء صوته للنجم الفرنسي أنطوان غريزمان بطل العالم، متقدماً على محمد صلاح، وكريستيانو رونالدو، ولوكا مودريتش، وليونيل ميسي.
ونقل الموقع الفرنسي عن الصحافي الترينيدادي قوله: "أنا أصوّت على هذه الجائزة المرموقة لسنوات، لا أعرف ما الذي حدث؟ لكنني أحتفظ بتفاصيل تصويتي الأصلي"، معتبراً أنه أعطى صوته رفقة زملائه في الجريدة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، ومودريتش، ورونالدو، وصلاح، وغريزمان، ما كان يجعل قائد برشلونة يحل في المرتبة الأولى، بدلاً من المركز الخامس الذي حصل عليه.
ولم يقتصر القلق عند هذا الحد، بل وصل إلى قيام صحافي اسمه عبدو بوينا، يعمل في جريدة البلد في جزر القمر، بإعطاء صوته للنجم الفرنسي الشاب كليان مبابي، متقدماً على مودريتش، ورونالدو، وإيدن هازارد، ومحمد صلاح.
وبحسب الموقع الفرنسي، فإن جريدة البلد قد أغلقت عام 2012، وتم تسريح صحافيّيها وموظفيها جميعاً، ما يطرح الكثير من الأسئلة، حول العشرات من الأصوات التي استفاد منها، نجما المنتخب الفرنسي أنطوان غريزمان، وزميله كليان مبابي، ما جعلهما يحتلان المركز الثالث والرابع على التوالي، بقائمة أفضل لاعبي العالم في عام 2018.