أصبحت أزمة العقم التهديفي لريال مدريد الإسباني عابرة للحدود بعد أن قضى 319 دقيقة لعب دون هز الشباك، لتتبين معاناة بطل أوروبا بعد رحيل هدافه التاريخي كريستيانو رونالدو هذا الموسم.
ولم يمر أي فريق سواء في إسبانيا أو في الدوريات الخمسة الكبرى جميعا بنفس المعاناة التهديفية للريال، باستثناء كالياري الإيطالي وديغون الفرنسي، فمنذ هدف أسينسيو في مرمى إسبانيول؛ فشل الريال في هز الشباك أمام إشبيلية وأتلتيكو مدريد وسسكا موسكو.
اقــرأ أيضاً
ولم يواجه الريال فترة عقم تهديفي مماثلة منذ موسم 2006-20017، وباتت أرقامه التهديفية الآن تقارن بأضعف فرق القارة العجوز، حتى أنه بات صاحب المركز الثالث في قائمة أسوأ الفرق الهجومية في أوروبا حاليا!
ولا يفوق أي فريق الريال سوءا سوى كالياري، صاحب المركز 17 في الكالتشو، والذي قضى 356 دقيقة دون تسجيل أي هدف، وديغون صاحب المركز 12 في الدوري الفرنسي، والذي لم يسجل منذ 347 دقيقة.
وبالطبع ترك رونالدو فراغا كبيرا في الهجوم، ولم يعوض النادي لاعبا بحجمه يسجل نحو 50 هدفا كل موسم، واكتفى بالعناصر الحالية مثل كريم بنزيمة وغاريث بيل وماركو أسينسيو، كما استعاد ماريانو لكنه سجل هدفا واحدا حتى الآن.
ولم يمر أي فريق سواء في إسبانيا أو في الدوريات الخمسة الكبرى جميعا بنفس المعاناة التهديفية للريال، باستثناء كالياري الإيطالي وديغون الفرنسي، فمنذ هدف أسينسيو في مرمى إسبانيول؛ فشل الريال في هز الشباك أمام إشبيلية وأتلتيكو مدريد وسسكا موسكو.
ولم يواجه الريال فترة عقم تهديفي مماثلة منذ موسم 2006-20017، وباتت أرقامه التهديفية الآن تقارن بأضعف فرق القارة العجوز، حتى أنه بات صاحب المركز الثالث في قائمة أسوأ الفرق الهجومية في أوروبا حاليا!
ولا يفوق أي فريق الريال سوءا سوى كالياري، صاحب المركز 17 في الكالتشو، والذي قضى 356 دقيقة دون تسجيل أي هدف، وديغون صاحب المركز 12 في الدوري الفرنسي، والذي لم يسجل منذ 347 دقيقة.
وبالطبع ترك رونالدو فراغا كبيرا في الهجوم، ولم يعوض النادي لاعبا بحجمه يسجل نحو 50 هدفا كل موسم، واكتفى بالعناصر الحالية مثل كريم بنزيمة وغاريث بيل وماركو أسينسيو، كما استعاد ماريانو لكنه سجل هدفا واحدا حتى الآن.