يواصل وفد منتجي قطاع الأغذية والمشروبات في ويلز بالمملكة المتحدة، زيارته إلى العاصمة القطرية الدوحة، وتستمر الزيارة حتى الخميس المقبل.
وقالت وزيرة حكومة ويلز لشؤون البيئة والريف، ليزلي غريفيث، في بيان صحافي وصلت نسخة منه إلى "العربي الجديد"، إن هذه الزيارة التجارية السنوية الثانية للدوحة، فرصة كبيرة لمنتجي الأغذية والمشروبات في ويلز الذين يسعون لبناء علاقات وروابط جديدة في الأسواق العالمية، وهي جزء من الجهود الشاملة لدعم صادرات ويلز.
وأشادت غريفيث بقطاع الأغذية في قطر وقالت إنه يتمتع بإمكانات عالية ويتوافق مع منتجات ويلز المعروفة بجودتها العالية.
وتمثل قطر سوقاً استراتيجياً هاماً لويلز، إذ تعتبر واحدة من أكبر 20 سوقاً لصادرات ويلز على مستوى العالم، مما يجعلها سوقاً رئيسة ذات أولوية بالنسبة لحكومتي ويلز والمملكة المتحدة، وقد بلغت قيمة صادرات السلع من ويلز وحدها إلى قطر في عام 2017 أكثر من 750 مليون ريال (نحو 206 ملايين دولار)، وفقاً لبيان صحافي صدر اليوم الأحد.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين قطر والمملكة المتحدة بلغ نحو 2.9 مليار دولار عام 2018، مقابل 2.8 مليار دولار في 2017، ما يعني زيادة سنوية بنسبة 3.6%.
وقالت وزيرة حكومة ويلز لشؤون البيئة والريف، ليزلي غريفيث، في بيان صحافي وصلت نسخة منه إلى "العربي الجديد"، إن هذه الزيارة التجارية السنوية الثانية للدوحة، فرصة كبيرة لمنتجي الأغذية والمشروبات في ويلز الذين يسعون لبناء علاقات وروابط جديدة في الأسواق العالمية، وهي جزء من الجهود الشاملة لدعم صادرات ويلز.
وأشادت غريفيث بقطاع الأغذية في قطر وقالت إنه يتمتع بإمكانات عالية ويتوافق مع منتجات ويلز المعروفة بجودتها العالية.
وتمثل قطر سوقاً استراتيجياً هاماً لويلز، إذ تعتبر واحدة من أكبر 20 سوقاً لصادرات ويلز على مستوى العالم، مما يجعلها سوقاً رئيسة ذات أولوية بالنسبة لحكومتي ويلز والمملكة المتحدة، وقد بلغت قيمة صادرات السلع من ويلز وحدها إلى قطر في عام 2017 أكثر من 750 مليون ريال (نحو 206 ملايين دولار)، وفقاً لبيان صحافي صدر اليوم الأحد.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين قطر والمملكة المتحدة بلغ نحو 2.9 مليار دولار عام 2018، مقابل 2.8 مليار دولار في 2017، ما يعني زيادة سنوية بنسبة 3.6%.
ولفت البيان إلى أن عدد الشركات المشتركة بين قطر وبريطانيا، والتي تعمل في السوق القطرية يصل إلى نحو 675 شركة تغطي مختلف القطاعات الاقتصادية، من بينها نحو 50 شركة بريطانية بنسبة تملك 100% تعمل في السوق القطرية في عدة قطاعات مثل الديكور والخدمات والطاقة والاستشارات والتكنولوجيا والتعليم والصحة.
ومن المتوقع أن ينمو قطاع الضيافة في قطر بأكثر من 12% ليصل إلى 1.4 مليار دولار بحلول عام 2022 وستلعب السياحة دوراً هاماً في هذا النمو، إذ تسعى الدوحة إلى جذب ما يصل إلى 5.6 ملايين زائر بحلول 2023 مع توقع استقبال 1.5 مليون شخص خلال كأس العالم 2022.