قررت الهيئة العربية العليا للطوارئ في الداخل الفلسطيني رفض قرار عودة الأطفال إلى المدارس بسبب المخاطر الصحية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا، الذي بلغ عدد المصابين به في إسرائيل 16185 حتى اليوم الأحد، فضلاً عن 229 وفاة.
وقررت اللجنة الوزارية لمكافحة كورونا في إسرائيل، أن تبدأ اليوم الأحد، عودة تدريجية للمدارس وفق الفئات العمرية، إذ يفترض أن يعود تلاميذ الصفوف من الأول حتى الثالث، ثم تلاميذ الصفوف من الأول الثانوي حتى الثالث الثانوي إلى الدراسة.
وأعلنت بلديات عدة مدن رئيسية، بينها تل أبيب، وبئر السبع، وحيفا، ورمات غان، وأسدود، أنها لن تفتح أبواب المدارس خلال المرحلة الحالية بسبب مخاطر إعادة العملية التعليمية، في ظل انتشار فيروس كورونا، وعدم جاهزية المدارس للشروط التي وضعتها وزارة الصحة لعودة العملية التعليمية.
واضطرت وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية أمس السبت، إلى إعلان أن العودة إلى المدارس ليست إلزامية، بل تعتمد على قرار الأهل، في ما اعتُبر رداً على قرار البلديات الرافضة.
وتشهد إسرائيل حالة تململ واحتجاجات من قبل قطاعات مختلفة بفعل تداعيات جائحة كورونا الاقتصادية، ولا سيما ما يتعلق بالتعويضات والخطة المالية التي أقرتها الحكومة قبل أكثر من أسبوعين لتعويض القطاعات المتضررة.
اقــرأ أيضاً
ويحتج المئات من أصحاب المهن والأعمال الحرة على استمرار القيود على النشاط الاقتصادي، في ظل بلوغ عدد الذين لا يحظون بمخصصات بطالة نحو 400 ألف إسرائيلي عدا عن أكثر من مليون ومائة ألف شخص صُنِّفوا رسمياً عاطلين من العمل، ويحصلون على مخصصات بطالة.
ويتوقع أن تمنح الحكومة الإسرائيلية في جلسة مساء اليوم، تسهيلات إضافية، وتسمح بعودة قطاعات جديدة إلى العمل وفق شروط.
وقررت اللجنة الوزارية لمكافحة كورونا في إسرائيل، أن تبدأ اليوم الأحد، عودة تدريجية للمدارس وفق الفئات العمرية، إذ يفترض أن يعود تلاميذ الصفوف من الأول حتى الثالث، ثم تلاميذ الصفوف من الأول الثانوي حتى الثالث الثانوي إلى الدراسة.
وأعلنت بلديات عدة مدن رئيسية، بينها تل أبيب، وبئر السبع، وحيفا، ورمات غان، وأسدود، أنها لن تفتح أبواب المدارس خلال المرحلة الحالية بسبب مخاطر إعادة العملية التعليمية، في ظل انتشار فيروس كورونا، وعدم جاهزية المدارس للشروط التي وضعتها وزارة الصحة لعودة العملية التعليمية.
واضطرت وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية أمس السبت، إلى إعلان أن العودة إلى المدارس ليست إلزامية، بل تعتمد على قرار الأهل، في ما اعتُبر رداً على قرار البلديات الرافضة.
وتشهد إسرائيل حالة تململ واحتجاجات من قبل قطاعات مختلفة بفعل تداعيات جائحة كورونا الاقتصادية، ولا سيما ما يتعلق بالتعويضات والخطة المالية التي أقرتها الحكومة قبل أكثر من أسبوعين لتعويض القطاعات المتضررة.
ويتوقع أن تمنح الحكومة الإسرائيلية في جلسة مساء اليوم، تسهيلات إضافية، وتسمح بعودة قطاعات جديدة إلى العمل وفق شروط.