وتمكّن لاعبا روسيا من قيادة منتخب بلادهما من إحراز هدفي اللقاء، إذ سجل لاعب الوسط دينيس تشيريشيف في الدقيقة الـ59، بينما أضاف زميله المهاجم أرتيم دزيوبا الهدف الآخرفي الدقيقة الـ62، في حين سجل المدافع المصري أحمد فتحي عن طريق الخطأ في مرماه في الدقيقة الـ47.
وبدأت المباراة في شوطها الأول سريعاً، إذ سيطر المنتخب الروسي على مجريات اللقاء في دقائقه الأولى، وكاد لاعب الوسط أليكسندر جولوفين أن يفتتح التسجيل عبر تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة الـ5، انبرى لها محمد الشناوي وأمسكها ببراعة.
وظهرت خطورة المنتخب الروسي عبر جبهته اليسرى التي يقودها اللاعبان دينيس تشيريشيف، ويوري زيركوف، واللذان شكلا عبئاً كبيراً على دفاع المنتخب المصري، الذين تمكنوا من صد جميع محاولات لاعبي المنتخب الروسي.
وأحس لاعبو الفراعنة بالخطر المحدق الذي يتربص بهم، لذلك بادروا إلى تنظيم صفوفهم عبر هجمة منظمة، كاد من خلالها لاعب الوسط المصري محمود حسن تريزيجيه أن يسجل هدف مصر الأول من خلال تسديده للكرة من خارج منطقة الجزاء، ولكن الكرة مرت بجانب القائم الأيسر في الدقيقة الـ16 من عمر الشوط الأول.
واستمر الضغط الروسي على مرمى المنتخب المصري، ولكنه لم يأت بالنتائج التي كان يتمناها لاعبو المنتخب الروسي، بينما لم يظهر النجم العربي المصري محمد صلاح في المباراة، إلا من فرصة لاحت له على مشارف منطقة الجزاء، بعد أن سدد كرة ملتفة مرت بجانب قائم الحارس الروسي إيجور اكينفييف في الدقيقة الـ42، لينتهي الشوط الأول بسيطرة روسية بنسبة 52 بالمئة.
وتابع لاعبو المنتخب الروسي في الشوط الثاني، ما أنهوه في الشوط الأول، ولم يمهلوا المنتخب المصري سوى دقيقتين فقط، إذ سدد لاعب الوسط رومان زوبنين كرة من خارج منطقة الجزاء ارتطمت بقدم الظهير الأيمن المصري أحمد فتحي لتغير اتجاهها، ما تسبب بتسجيله هدفاً عن طريق الخطأ في مرمى منتخبه في الدقيقة 47.
وارتبك لاعبو المنتخب المصري بعد الهدف الذي سجل في مرماهم، وغاب تركيزهم عن اللقاء، ما جعل لاعبي المنتخب الروسي يستغلون هذه الفرصة، ويسجلون هدفهم الثاني عن طريق دينيس تشيريشيف في الدقيقة الـ59.
ولم يمنح لاعبو المنتخب الروسي فرصة للاعبي المنتخب المصري من التقاط أنفاسهم والعودة إلى المباراة، بل بادرهم المهاجم الروسي أرتيم دزيوبا بهدف ثالث في الدقيقة الـ62، بعد تسديدة قوية سكنت شباك الحارس محمد الشناوي.
ولم تشفع التبديلات المتأخرة لمدرب الفراعنة هيكتور كوبر، وذلك بإخراجه محمد النني ومحمود حسن تريزيغيه، واستبدالهما بعمر وردة ورمضان صبحي من تقديم أي شيء يذكر للمنتخب المصري، سوى ركلة الجزاء التي ترجمها محمد صلاح إلى هدف في الدقيقة الـ73 من عمر اللقاء، بعد اعتماد الحكم على تقنية الفيديو.
وأطلق الحكم الباراغواياني إينريكي كاسيريس صافرة النهاية، معلناً فوز المنتخب الروسي على نظيره المصري بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، ما ساهم في تأهل روسيا إلى الدور الـ16 بشكل رسمي.
وبدأت المباراة في شوطها الأول سريعاً، إذ سيطر المنتخب الروسي على مجريات اللقاء في دقائقه الأولى، وكاد لاعب الوسط أليكسندر جولوفين أن يفتتح التسجيل عبر تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة الـ5، انبرى لها محمد الشناوي وأمسكها ببراعة.
وظهرت خطورة المنتخب الروسي عبر جبهته اليسرى التي يقودها اللاعبان دينيس تشيريشيف، ويوري زيركوف، واللذان شكلا عبئاً كبيراً على دفاع المنتخب المصري، الذين تمكنوا من صد جميع محاولات لاعبي المنتخب الروسي.
وأحس لاعبو الفراعنة بالخطر المحدق الذي يتربص بهم، لذلك بادروا إلى تنظيم صفوفهم عبر هجمة منظمة، كاد من خلالها لاعب الوسط المصري محمود حسن تريزيجيه أن يسجل هدف مصر الأول من خلال تسديده للكرة من خارج منطقة الجزاء، ولكن الكرة مرت بجانب القائم الأيسر في الدقيقة الـ16 من عمر الشوط الأول.
واستمر الضغط الروسي على مرمى المنتخب المصري، ولكنه لم يأت بالنتائج التي كان يتمناها لاعبو المنتخب الروسي، بينما لم يظهر النجم العربي المصري محمد صلاح في المباراة، إلا من فرصة لاحت له على مشارف منطقة الجزاء، بعد أن سدد كرة ملتفة مرت بجانب قائم الحارس الروسي إيجور اكينفييف في الدقيقة الـ42، لينتهي الشوط الأول بسيطرة روسية بنسبة 52 بالمئة.
وتابع لاعبو المنتخب الروسي في الشوط الثاني، ما أنهوه في الشوط الأول، ولم يمهلوا المنتخب المصري سوى دقيقتين فقط، إذ سدد لاعب الوسط رومان زوبنين كرة من خارج منطقة الجزاء ارتطمت بقدم الظهير الأيمن المصري أحمد فتحي لتغير اتجاهها، ما تسبب بتسجيله هدفاً عن طريق الخطأ في مرمى منتخبه في الدقيقة 47.
وارتبك لاعبو المنتخب المصري بعد الهدف الذي سجل في مرماهم، وغاب تركيزهم عن اللقاء، ما جعل لاعبي المنتخب الروسي يستغلون هذه الفرصة، ويسجلون هدفهم الثاني عن طريق دينيس تشيريشيف في الدقيقة الـ59.
ولم يمنح لاعبو المنتخب الروسي فرصة للاعبي المنتخب المصري من التقاط أنفاسهم والعودة إلى المباراة، بل بادرهم المهاجم الروسي أرتيم دزيوبا بهدف ثالث في الدقيقة الـ62، بعد تسديدة قوية سكنت شباك الحارس محمد الشناوي.
ولم تشفع التبديلات المتأخرة لمدرب الفراعنة هيكتور كوبر، وذلك بإخراجه محمد النني ومحمود حسن تريزيغيه، واستبدالهما بعمر وردة ورمضان صبحي من تقديم أي شيء يذكر للمنتخب المصري، سوى ركلة الجزاء التي ترجمها محمد صلاح إلى هدف في الدقيقة الـ73 من عمر اللقاء، بعد اعتماد الحكم على تقنية الفيديو.
وأطلق الحكم الباراغواياني إينريكي كاسيريس صافرة النهاية، معلناً فوز المنتخب الروسي على نظيره المصري بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، ما ساهم في تأهل روسيا إلى الدور الـ16 بشكل رسمي.