أصيب عدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الإثنين، برصاص الاحتلال الإسرائيلي وغازه السام قرب منطقة زيكيم الواقعة داخل الأراضي المحتلة، أقصى شمالي قطاع غزة، نتيجة استهداف المسير البحري السادس عشر.
وشارك المئات في المسير الذي تنظمه الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة الكبرى وهيئة كسر الحصار منذ أكثر من ثلاثة أشهر أسبوعياً ضمن فعاليات الحراك الجماهيري المنطلق منذ مارس/ آذار الماضي من أجل المطالبة بكسر حصار غزة.
في الأثناء، أكد عضو الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة الكبرى، محمود خلف، في كلمةٍ له خلال المسير البحري، استمرار المسيرات السلمية حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في تثبيت حق العودة وإقامة الدولة الفلسطينية وكسر الحصار الظالم في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وشارك المئات في المسير الذي تنظمه الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة الكبرى وهيئة كسر الحصار منذ أكثر من ثلاثة أشهر أسبوعياً ضمن فعاليات الحراك الجماهيري المنطلق منذ مارس/ آذار الماضي من أجل المطالبة بكسر حصار غزة.
في الأثناء، أكد عضو الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة الكبرى، محمود خلف، في كلمةٍ له خلال المسير البحري، استمرار المسيرات السلمية حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في تثبيت حق العودة وإقامة الدولة الفلسطينية وكسر الحصار الظالم في الضفة الغربية وقطاع غزة.
Facebook Post |
Facebook Post |
وقال خلف إن "الشعب الفلسطيني تواق للحرية والانعتاق من الاحتلال، فالشعب يخرج للبحث عن الحياة وليس الموت كما يدعي الاحتلال"، مشدداً في الوقت ذاته على حق الجماهير الفلسطينية في الخروج رفضاً للاحتلال والتطبيع معه إلى جانب الممارسات الأميركية ضد الحقوق الفلسطينية.
وبين أن ما جرى من انفراجات بسيطة يندرج في إطار صمود الشعب الفلسطيني وتضحياته وما هي إلا بدايات بحاجة لاستكمال، دون أي أثمان سياسية وليس بإطار وقف المسيرات بل استمراراها.