قالت مصادر متعددة مرتبطة بالأطراف اليمنية إن "هناك مساعي دولية، برعاية الأمم المتحدة، لعقد محادثات بين أطراف الأزمة اليمنية، وأطراف إقليمية من قيادة دول التحالف العربي، المساند للحكومة الشرعية، في شهر إبريل/ نيسان المقبل، ومن المقرر أن تستضيف المحادثات هذه المرة دولة النرويج".
وأكدت مصادر سياسية يمنية لـ"العربي الجديد" أن "جهوداً مكثفة تبذلها الأمم المتحدة ودول كبيرة للدفع بعودة المحادثات السياسية بين أطراف الصراع، لحثهم على العودة إلى طاولة الحوار لمناقشة حلول تعالج، ولو جزئياً، الأزمة الإنسانية المتفاقمة جراء الحرب الدائرة في اليمن منذ ثلاث سنوات، وتمهّد لإنهاء الحرب".
وأضافت المصادر أن "هناك توجّهاً لعقد مباحثات بين الحكومة الشرعية وجماعة أنصار الله (الحوثيين) في النرويج، ومن المتوقّع أن تعقد في شهر إبريل/ نيسان المقبل، برعاية أممية، لمناقشة العديد من ملفات الأزمة اليمنية، وبينها ملف توفير ممرات إنسانية آمنة لتسهيل تنقل المدنيين والوصول الآمن والسريع للمساعدات الإنسانية بدون معوقات بين المناطق المختلفة داخل محافظة تعز".
وأكدت مصادر سياسية يمنية لـ"العربي الجديد" أن "جهوداً مكثفة تبذلها الأمم المتحدة ودول كبيرة للدفع بعودة المحادثات السياسية بين أطراف الصراع، لحثهم على العودة إلى طاولة الحوار لمناقشة حلول تعالج، ولو جزئياً، الأزمة الإنسانية المتفاقمة جراء الحرب الدائرة في اليمن منذ ثلاث سنوات، وتمهّد لإنهاء الحرب".
وأضافت المصادر أن "هناك توجّهاً لعقد مباحثات بين الحكومة الشرعية وجماعة أنصار الله (الحوثيين) في النرويج، ومن المتوقّع أن تعقد في شهر إبريل/ نيسان المقبل، برعاية أممية، لمناقشة العديد من ملفات الأزمة اليمنية، وبينها ملف توفير ممرات إنسانية آمنة لتسهيل تنقل المدنيين والوصول الآمن والسريع للمساعدات الإنسانية بدون معوقات بين المناطق المختلفة داخل محافظة تعز".
ومن المتوقّع، وفقاً للمصادر نفسها، أن يلتقي مكتب الأمم المتحدة في اليمن مسؤولين في الحكومة الشرعية، وكذلك في جماعة أنصار الله، لمناقشة مقترح لفتح ممرات إنسانية لمدينة تعز المحاصرة والتخفيف من معاناة المدنيين.