يعقد المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، السبت المقبل، في مقر المركز بمعهد الدوحة للدراسات العليا، ندوةً أكاديميةً حول الوضع القانوني والسياسي للقدس وقرار واشنطن نقل سفارتها إليها.
وتأتي هذه الندوة عقب إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يوم 6 ديسمبر/ كانون الأول 2017، اعترافه بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي ونقل السفارة الأميركية إليها أواخر عام 2019، والذي جاء مدفوعًا باعتبارات سياسية داخلية في الولايات المتحدة الأميركية، في سياق مسعى أميركي- إسرائيلي مكشوف لفرض أمر واقع على الفلسطينيين وإخراج القدس من دائرة التفاوض، مستفيدين من الوضع السياسي العربي المتردي، واستكمالًا لعملية السيطرة على المدينة وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.
وتتناول الندوة، التي يشارك فيها نخبة من الباحثين والأكاديميين العرب والأجانب، الوضع القانوني للقدس والتغيرات الجغرافية والديمغرافية والحضرية وتأثيرات السياسة الدولية والإقليمية، على المدينة المحتلة.
وتأتي هذه الندوة عقب إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، يوم 6 ديسمبر/ كانون الأول 2017، اعترافه بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي ونقل السفارة الأميركية إليها أواخر عام 2019، والذي جاء مدفوعًا باعتبارات سياسية داخلية في الولايات المتحدة الأميركية، في سياق مسعى أميركي- إسرائيلي مكشوف لفرض أمر واقع على الفلسطينيين وإخراج القدس من دائرة التفاوض، مستفيدين من الوضع السياسي العربي المتردي، واستكمالًا لعملية السيطرة على المدينة وفرض السيادة الإسرائيلية عليها.
وتتناول الندوة، التي يشارك فيها نخبة من الباحثين والأكاديميين العرب والأجانب، الوضع القانوني للقدس والتغيرات الجغرافية والديمغرافية والحضرية وتأثيرات السياسة الدولية والإقليمية، على المدينة المحتلة.