خرجت عدة مظاهرات في سورية اليوم الجمعة هتفت ضد الاقتتال بين فصائل المعارضة السورية المسلحة، منددة بعمليات التهجير التي يقوم بها النظام السوري في ظل اتفاق أستانة الأخير.
وتحدثت مصادر لـ"العربي الجديد" عن انطلاق مظاهرة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، طالب خلالها المتظاهرون فصائل المعارضة السورية المسلحة بوقف الاقتتال وتوجيه السلاح نحو جبهات القتال مع النظام السوري.
كما طالب المتظاهرون الفصائل بالإفراج عن معتقلين في سجونها، تم إلقاء القبض عليهم خلال الاقتتال بين فصيلي "جيش الإسلام" و"فيلق الرحمن" المعارضين للنظام السوري.
وفي الشأن نفسه، قالت "تنسيقية مدينة دوما" إن نحو مائة طفل أقاموا وقفة تضامنية في مدينة دوما، رفعوا لافتات للتضامن مع أطفال سورية، ونددوا بمواقف المجتمع الدولي تجاههم، كما طالبوا بوقف الاقتتال في الغوطة الشرقية المحاصرة.
وفي مدينة إدلب، ذكرت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" أن عدة مظاهرات خرجت في وسط المدينة، ونادت بشعارات رفضا لعمليات التهجير التي يقوم بها النظام السوري بحق المدنيين ومقاتلي المعارضة في المناطق التي يحاصرها، وآخرها حي برزة وحي تشرين في شرق دمشق.
وجدد المتظاهرون المطالبة باتحاد فصائل المعارضة في سبيل إسقاط النظام، معبرين عن رفضهم مشاريع التقسيم التي تمخضت عن أستانة تحت اسم "تخفيف التصعيد".
اقــرأ أيضاً
وتحدثت مصادر لـ"العربي الجديد" عن انطلاق مظاهرة في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، طالب خلالها المتظاهرون فصائل المعارضة السورية المسلحة بوقف الاقتتال وتوجيه السلاح نحو جبهات القتال مع النظام السوري.
كما طالب المتظاهرون الفصائل بالإفراج عن معتقلين في سجونها، تم إلقاء القبض عليهم خلال الاقتتال بين فصيلي "جيش الإسلام" و"فيلق الرحمن" المعارضين للنظام السوري.
وفي الشأن نفسه، قالت "تنسيقية مدينة دوما" إن نحو مائة طفل أقاموا وقفة تضامنية في مدينة دوما، رفعوا لافتات للتضامن مع أطفال سورية، ونددوا بمواقف المجتمع الدولي تجاههم، كما طالبوا بوقف الاقتتال في الغوطة الشرقية المحاصرة.
وفي مدينة إدلب، ذكرت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" أن عدة مظاهرات خرجت في وسط المدينة، ونادت بشعارات رفضا لعمليات التهجير التي يقوم بها النظام السوري بحق المدنيين ومقاتلي المعارضة في المناطق التي يحاصرها، وآخرها حي برزة وحي تشرين في شرق دمشق.
وجدد المتظاهرون المطالبة باتحاد فصائل المعارضة في سبيل إسقاط النظام، معبرين عن رفضهم مشاريع التقسيم التي تمخضت عن أستانة تحت اسم "تخفيف التصعيد".