شن الجيش المصري، اليوم الاثنين، حملة عسكرية على مناطق غرب مدينة رفح في محافظة شمال سيناء، شرقي البلاد.
وقالت مصادر قبلية، لـ"العربي الجديد"، إن حملة عسكرية واسعة شنها الجيش على منطقة يميت غرب رفح، منذ ساعات ظهر اليوم، تخللتها مداهمة منازل واعتقالات في صفوف المواطنين.
وأوضحت المصادر ذاتها أن قوات كبيرة من الجيش شنت حملة هي الأولى من نوعها منذ أشهر على هذه المنطقة، التي ينتشر فيها تنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم الدولة الإسلامية" (داعش).
وأدى القصف المدفعي على منطقة الحملة إلى أضرار مادية في معهد أزهري يقع فيها.
وفي السياق، أعلنت وكالة "أعماق" التابعة للتنظيم عن تدمير كاسحة ألغام وإعطاب دبابة M60 للجيش المصري بعبوتين ناسفتين شرق مدينة العريش، خلال هذا اليوم.
وكان تنظيم "ولاية سيناء"، الذي أعلن عن مبايعته لتنظيم "داعش" قد أعلن عن قتله 172 مجندا في هجمات متنوعة منذ بداية العام الحالي.
وأفادت الوكالة التابعة للتنظيم في إحصاء لعملياته، منذ بداية العام وحتى 11 من الشهر الجاري، أن التنظيم قتل 79 مجندا قنصا، و24 في هجمات بالعريش، و31 في صد حملات للجيش، و38 في تفجير آليات.
وحازت مدينة العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، على النسبة الأكبر من عمليات التنظيم وفقاً للإحصائية المنشورة.
وتعيش محافظة شمال سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة، ازدادت سوءاً في مدينة العريش خلال الأشهر القليلة الماضية، رغم نصب قوات الأمن لعشرات الحواجز الثابتة والمتحركة في المدينة.
وقالت مصادر قبلية، لـ"العربي الجديد"، إن حملة عسكرية واسعة شنها الجيش على منطقة يميت غرب رفح، منذ ساعات ظهر اليوم، تخللتها مداهمة منازل واعتقالات في صفوف المواطنين.
وأوضحت المصادر ذاتها أن قوات كبيرة من الجيش شنت حملة هي الأولى من نوعها منذ أشهر على هذه المنطقة، التي ينتشر فيها تنظيم "ولاية سيناء" الموالي لتنظيم الدولة الإسلامية" (داعش).
وأدى القصف المدفعي على منطقة الحملة إلى أضرار مادية في معهد أزهري يقع فيها.
وفي السياق، أعلنت وكالة "أعماق" التابعة للتنظيم عن تدمير كاسحة ألغام وإعطاب دبابة M60 للجيش المصري بعبوتين ناسفتين شرق مدينة العريش، خلال هذا اليوم.
وكان تنظيم "ولاية سيناء"، الذي أعلن عن مبايعته لتنظيم "داعش" قد أعلن عن قتله 172 مجندا في هجمات متنوعة منذ بداية العام الحالي.
وأفادت الوكالة التابعة للتنظيم في إحصاء لعملياته، منذ بداية العام وحتى 11 من الشهر الجاري، أن التنظيم قتل 79 مجندا قنصا، و24 في هجمات بالعريش، و31 في صد حملات للجيش، و38 في تفجير آليات.
وحازت مدينة العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، على النسبة الأكبر من عمليات التنظيم وفقاً للإحصائية المنشورة.
وتعيش محافظة شمال سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة، ازدادت سوءاً في مدينة العريش خلال الأشهر القليلة الماضية، رغم نصب قوات الأمن لعشرات الحواجز الثابتة والمتحركة في المدينة.