قال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، اليوم الأحد، إن مسيرات العودة الكبرى وكسر الحصار مستمرة حتى تحقق كل أهدافها، وفي مقدمتها إنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة.
وأضاف هنية، خلال مشاركته في تشييع جثماني الشهيدين الطفلين أمير النمرة ولؤي كحيل، اليوم الأحد، أن مسيرات العودة أعادت قضية غزة للواجهة فإما أن يُرفع الحصار أو تزداد شدة المسيرات، مؤكداً على أنّ الاحتلال لن يفلت من عقاب المقاومة.
وشدد رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" على أن الشعب الفلسطيني يرفض بكافة الأشكال تصفية قضيته وصفقة ترامب، لافتاً إلى أنه وفي الوقت الذي يخطط فيه لتصفية قضية فلسطين يقف هذا الشعب ليقول لا لتصفية القضية ولا لصفقة ترامب ولا للتنازل عن القدس ولا لشطب حق العودة ولا للاعتراف بالمحتل ولا للتفريط بشبر من أرض فلسطين.
واعتبر هنية أن "صفقة القرن"، التي تحضر لها الولايات المتحدة، تترنح أمام مسيرات العودة الكبرى التي تشهدها حدود قطاع غزة الشرقية، مؤكداً في ذات الوقت على أنه لن يجرؤ أي طرف على الاعتراف بصفقة القرن.
وأشار إلى أنه لا يمكن التنازل عن حق العودة مهما كانت المغريات المطروحة في سبيل ذلك.
وذكر أنه من غير المسموح للاحتلال الإسرائيلي أن يفرض معادلات قواعد الاشتباك، مؤكدا أن عدة أطراف تحركت، أمس السبت، لإعادة الهدوء لغزة واحتواء التصعيد الحاصل وكانت كلمة المقاومة الأعلى.
وشهد يوم أمس السبت تصعيداً هو الأعنف بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال منذ انتهاء الحرب الأخيرة على غزة عام 2014، في الوقت الذي واصلت فيه المقاومة الرد على العدوان بإطلاق وابل من الصواريخ والقذائف تجاه المدن والبلدات المحتلة عام 1948، حتى الاتفاق على تبادل وقف إطلاق النار عند الساعة التاسعة من مساء أمس بالتوقيت المحلي.
وأضاف هنية، خلال مشاركته في تشييع جثماني الشهيدين الطفلين أمير النمرة ولؤي كحيل، اليوم الأحد، أن مسيرات العودة أعادت قضية غزة للواجهة فإما أن يُرفع الحصار أو تزداد شدة المسيرات، مؤكداً على أنّ الاحتلال لن يفلت من عقاب المقاومة.
وشدد رئيس المكتب السياسي لـ"حماس" على أن الشعب الفلسطيني يرفض بكافة الأشكال تصفية قضيته وصفقة ترامب، لافتاً إلى أنه وفي الوقت الذي يخطط فيه لتصفية قضية فلسطين يقف هذا الشعب ليقول لا لتصفية القضية ولا لصفقة ترامب ولا للتنازل عن القدس ولا لشطب حق العودة ولا للاعتراف بالمحتل ولا للتفريط بشبر من أرض فلسطين.
واعتبر هنية أن "صفقة القرن"، التي تحضر لها الولايات المتحدة، تترنح أمام مسيرات العودة الكبرى التي تشهدها حدود قطاع غزة الشرقية، مؤكداً في ذات الوقت على أنه لن يجرؤ أي طرف على الاعتراف بصفقة القرن.
وأشار إلى أنه لا يمكن التنازل عن حق العودة مهما كانت المغريات المطروحة في سبيل ذلك.
وذكر أنه من غير المسموح للاحتلال الإسرائيلي أن يفرض معادلات قواعد الاشتباك، مؤكدا أن عدة أطراف تحركت، أمس السبت، لإعادة الهدوء لغزة واحتواء التصعيد الحاصل وكانت كلمة المقاومة الأعلى.
وشهد يوم أمس السبت تصعيداً هو الأعنف بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال منذ انتهاء الحرب الأخيرة على غزة عام 2014، في الوقت الذي واصلت فيه المقاومة الرد على العدوان بإطلاق وابل من الصواريخ والقذائف تجاه المدن والبلدات المحتلة عام 1948، حتى الاتفاق على تبادل وقف إطلاق النار عند الساعة التاسعة من مساء أمس بالتوقيت المحلي.