أحيت المخيمات الفلسطينية في لبنان أسبوعاً من فعاليات "يوم الأرض" الفلسطيني، الذي يصادف في 30 مارس/آذار من كل عام، وشهدت المخيمات في مختلف المناطق اللبنانية فعاليات متنوعة من الإضرابات العامة، إلى الفعاليات الثقافية والشعبية.
وعمّ الإضراب العام مخيمات اللاجئين شمال لبنان، وأقفلت المدارس والمؤسسات والمحال التجارية أبوابها واقتصر العمل على المستشفيات والصيدليات والأفران، ورفعت الأعلام الفلسطينية والرايات السوداء على أسطح البيوت وعلى الشرفات.
ونظمت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، وقفة تضامنية عند الحدود اللبنانية - الفلسطينية في بلدة مارون الراس، رفع المشاركون فيها لافتات تضامناً مع الطفل الفلسطيني الأسير خالد الشيخ، وجميع الأسرى في السجون الاسرائيلية، وبرزت في تلك النشاطات مشاركة أعداد من اللاجئين الفلسطينيين اللاجئين من المخيمات في سورية.
كما واكبت "منظمة ثابت لحق العودة"، سلسلة نشاطات ثقافية تخللها تشجير زيتون، ويوم تراثي مفتوح في مخيم عين حلوة في صيدا جنوبي لبنان إضافة إلى سلسلة محاضرات في مخيمات البقاع شرقي لبنان، وفي طرابلس شمالاً وفي صور جنوباً.
ونظمت مؤسسات أهلية فلسطينية ولبنانية "معرض التراث الفلسطيني" في قصر الأونيسكو في بيروت للتعريف بالتراث الفلسطيني، وتمت مواكبة أغلب تلك النشاطات إلكترونياً من خلال إطلاق وسم #يوم_الأرض على مواقع التواصل الإجتماعي.
كما أصدرت قيادة "فصائل منظمة التحرير الفلسطينية" في لبنان، بياناً في الذكرى 39 ليوم الأرض، كررت فيه المطالبة بـ"حق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى الوطن والأرض، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".
وأكد مكتب شؤون اللاجئين لحركة "حماس"، في بيان لمناسبة ذكرى يوم الأرض، أن "هذا اليوم هو علامة فاصلة في الصراع مع الكيان الصهيوني"، وشدد البيان على أن "فلسطين هي حق للفلسطينيين، أفراداً وجماعات، حق أصيل لا بديل عنه، وإن حق العودة هو حق ثابت لا يسقط بالتقادم ولا بالتنازل، ولا يحق لأحد أن يفاوض على هذا الحق".
اقرأ أيضاً: 39 عاماً على يوم الأرض: صراع وجود وليس حدود
وعمّ الإضراب العام مخيمات اللاجئين شمال لبنان، وأقفلت المدارس والمؤسسات والمحال التجارية أبوابها واقتصر العمل على المستشفيات والصيدليات والأفران، ورفعت الأعلام الفلسطينية والرايات السوداء على أسطح البيوت وعلى الشرفات.
كما واكبت "منظمة ثابت لحق العودة"، سلسلة نشاطات ثقافية تخللها تشجير زيتون، ويوم تراثي مفتوح في مخيم عين حلوة في صيدا جنوبي لبنان إضافة إلى سلسلة محاضرات في مخيمات البقاع شرقي لبنان، وفي طرابلس شمالاً وفي صور جنوباً.
ونظمت مؤسسات أهلية فلسطينية ولبنانية "معرض التراث الفلسطيني" في قصر الأونيسكو في بيروت للتعريف بالتراث الفلسطيني، وتمت مواكبة أغلب تلك النشاطات إلكترونياً من خلال إطلاق وسم #يوم_الأرض على مواقع التواصل الإجتماعي.
كما أصدرت قيادة "فصائل منظمة التحرير الفلسطينية" في لبنان، بياناً في الذكرى 39 ليوم الأرض، كررت فيه المطالبة بـ"حق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى الوطن والأرض، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".
وأكد مكتب شؤون اللاجئين لحركة "حماس"، في بيان لمناسبة ذكرى يوم الأرض، أن "هذا اليوم هو علامة فاصلة في الصراع مع الكيان الصهيوني"، وشدد البيان على أن "فلسطين هي حق للفلسطينيين، أفراداً وجماعات، حق أصيل لا بديل عنه، وإن حق العودة هو حق ثابت لا يسقط بالتقادم ولا بالتنازل، ولا يحق لأحد أن يفاوض على هذا الحق".
اقرأ أيضاً: 39 عاماً على يوم الأرض: صراع وجود وليس حدود