امتنعت السلطات المصرية عن تقديم أية إفادة بشأن مزاعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، سواء بالتأكيد أو النفي، حول إطلاق صاروخين من سيناء تجاه الأراضي المحتلة، اليوم الإثنين.
وليست المرة الأولى التي تلتزم فيها السطات المصرية، وتحديدًا المؤسسة العسكرية، الصمت حيال إطلاق صواريخ من سيناء تجاه الأراضي المحتلة، ما يؤكد عدم وجود سيطرة على الأوضاع هناك.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إطلاق صاروخين من سيناء تجاه الأراضي المحتلة، دون وقوع إصابات أو أضرار.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي "أطلقت قذيفتان صاروخيتان باتجاه إسرائيل من منطقة سيناء، وسقطتا في منطقة مفتوحة في المجلس الإقليمي أشكول دون وقوع إصابات أو أضرار".
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخين، وإن كانت كل المؤشرات تتجه إلى تنظيم "ولاية سيناء"، الذي يخوض حربًا شديدة مع قوات الجيش والشرطة، فضلًا عن استهداف الأراضي المحتلة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تفشل منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية في التصدي لصواريخ تطلق من سيناء، وكان آخرها قبل ما يزيد عن أسبوع، وتحديدًا الأربعاء قبل الماضي في 8 فبراير/شباط الجاري.
وكان تنظيم "ولاية سيناء" الذي أعلن، قبل حوالي عامين، عن مبايعته لما يعرف بتنظيم "الدولة الإسلامية"، قد ادعى إطلاق صواريخ من نوع "غراد" على الأراضي الفلسطينية المحتلة وتحديدًا على أم الرشراش "إيلات".
وتوعد التنظيم المسلّح الاحتلال الإسرائيلي بمزيد من الصواريخ التي يطلقها من الأراضي المصريّة، ردًّا على قصف طائرات من دون طيار إسرائيلية أهدافًا بسيناء، وقد أدّى آخرها إلى مقتل 10 مدنيين في مدينة رفح.
وليست المرة الأولى التي تلتزم فيها السطات المصرية، وتحديدًا المؤسسة العسكرية، الصمت حيال إطلاق صواريخ من سيناء تجاه الأراضي المحتلة، ما يؤكد عدم وجود سيطرة على الأوضاع هناك.
وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إطلاق صاروخين من سيناء تجاه الأراضي المحتلة، دون وقوع إصابات أو أضرار.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي "أطلقت قذيفتان صاروخيتان باتجاه إسرائيل من منطقة سيناء، وسقطتا في منطقة مفتوحة في المجلس الإقليمي أشكول دون وقوع إصابات أو أضرار".
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخين، وإن كانت كل المؤشرات تتجه إلى تنظيم "ولاية سيناء"، الذي يخوض حربًا شديدة مع قوات الجيش والشرطة، فضلًا عن استهداف الأراضي المحتلة.
وهذه ليست المرة الأولى التي تفشل منظومة القبة الحديدية الإسرائيلية في التصدي لصواريخ تطلق من سيناء، وكان آخرها قبل ما يزيد عن أسبوع، وتحديدًا الأربعاء قبل الماضي في 8 فبراير/شباط الجاري.
وكان تنظيم "ولاية سيناء" الذي أعلن، قبل حوالي عامين، عن مبايعته لما يعرف بتنظيم "الدولة الإسلامية"، قد ادعى إطلاق صواريخ من نوع "غراد" على الأراضي الفلسطينية المحتلة وتحديدًا على أم الرشراش "إيلات".
وتوعد التنظيم المسلّح الاحتلال الإسرائيلي بمزيد من الصواريخ التي يطلقها من الأراضي المصريّة، ردًّا على قصف طائرات من دون طيار إسرائيلية أهدافًا بسيناء، وقد أدّى آخرها إلى مقتل 10 مدنيين في مدينة رفح.