بدأ الأمير تشارلز وزوجته كاميلا الأحد أول زيارة رسمية إلى كوبا لعضو في العائلة المالكة البريطانية للجزيرة التي تبحث عن استثمارات أجنبية لمواجهة تشديد العقوبات الأميركية عليها.
ولدى وصولهما إلى مطار هافانا الدولي كان في استقبال الأمير تشارلز وزوجته نائبة وزير الخارجية الكوبي آنا تيريزيتا غونزاليس.
ثم وضع الأمير تشارلز باقة ورد أمام النصب التذكاري لخوسيه مارتي البطل الوطني الكوبي في ساحة الثورة. وتندرج الزيارة في إطار جولة إلى الكاريبي. ويغادر الأمير كوبا الأربعاء متوجها إلى جزر كايمان.
وسيقيم الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل عشاء رسمياً على شرف ولي العهد وزوجته. وفي البرنامج زيارة الثلاثاء إلى محطة للطاقة الشمسية مولتها بريطانيا ستشغل في كانون الأول/ديسمبر 2020 وستصبح الأكبر في منطقة الكاريبي.
كما سيحضر عرض باليه في مسرح أليسيا ألونسو وسيزور مركز علم المناعة الجزيئي أحد أهم مراكز التكنولوجيا الحيوية على الجزيرة. ولدى إعلان المقر الرسمي للأمير تشارلز عن الزيارة لكوبا، تم التأكيد أنها تمت "بناء لطلب الحكومة البريطانية" وستسمح بـ"ترسيخ علاقاتهما الثنائية المتنامية" و"روابطهما الثقافية".
اقــرأ أيضاً
وفي حين أصبح الاتحاد الأوروبي أول شريك تجاري لكوبا تريد بريطانيا التي تقترب من استحقاق البريكست الإفادة من ذلك، خصوصاً في قطاع السياحة، ويذكر أن مئتي ألف بريطاني يزورون الجزيرة سنوياً.
(فرانس برس)
ثم وضع الأمير تشارلز باقة ورد أمام النصب التذكاري لخوسيه مارتي البطل الوطني الكوبي في ساحة الثورة. وتندرج الزيارة في إطار جولة إلى الكاريبي. ويغادر الأمير كوبا الأربعاء متوجها إلى جزر كايمان.
وسيقيم الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل عشاء رسمياً على شرف ولي العهد وزوجته. وفي البرنامج زيارة الثلاثاء إلى محطة للطاقة الشمسية مولتها بريطانيا ستشغل في كانون الأول/ديسمبر 2020 وستصبح الأكبر في منطقة الكاريبي.
كما سيحضر عرض باليه في مسرح أليسيا ألونسو وسيزور مركز علم المناعة الجزيئي أحد أهم مراكز التكنولوجيا الحيوية على الجزيرة. ولدى إعلان المقر الرسمي للأمير تشارلز عن الزيارة لكوبا، تم التأكيد أنها تمت "بناء لطلب الحكومة البريطانية" وستسمح بـ"ترسيخ علاقاتهما الثنائية المتنامية" و"روابطهما الثقافية".
وفي حين أصبح الاتحاد الأوروبي أول شريك تجاري لكوبا تريد بريطانيا التي تقترب من استحقاق البريكست الإفادة من ذلك، خصوصاً في قطاع السياحة، ويذكر أن مئتي ألف بريطاني يزورون الجزيرة سنوياً.
(فرانس برس)