تشهد الموسيقى الغربية بأنواعها المختلفة رواجاً وانتشاراً في أوساط المراهقين والشباب العرب، ما دفعهم لتأليف فرق موسيقية متخصصة بالعزف والغناء الغربي، معتبرين أنه نوع من التحضر ومواكبة التقدم والتطور في المجالات كافة.
موسيقى الميتال، والهارد روك، والبوب، وحتى الراب تختلف من حيث الإيقاع، لكنها محببة لدى الكثير من الشباب العرب، وتستقطبهم لحضور الحفلات والمهرجانات، وهذا ما يؤكده "بوب" عازف آلة "الدرامز"؛ وهو أحد أعضاء فرقة Heart Rhythm لـ "العربي الجديد": "نحن نعلم أن هذا النوع من الموسيقى الصاخبة ذات النمط الغربي لا يمت بصلة لعاداتنا وتقاليدنا الشرقية، ولكن بالنسبة لي أتذوق الموسيقى بمختلف أنواعها، ورغم تعلقنا بالموسيقى الغربية، لكن ذلك لا يعني أننا تخلينا عن تراثنا، فكثير من الشباب يميلون للأغاني العربية، ولكن تستهويهم أكثر الأغاني التي تميل نوعاً ما إلى الموسيقى أو اللحن الغربي، وحتى إن كانت كلماتها باللغة العربية أو اللهجة المحلية، ونحن نقوم الآن بالتحضير لأغان عربية معروفة لتقديمها بموسيقى غربية صاخبة التي تستهوي الشباب، وخاصة في الحفلات".
أما عازف الغيتار "آدم" يلفت إلى أنه متعلق بالموسيقى الغربية ويعشق آلة "الغيتار"؛ لذلك تعلّم العزف عليها، وألّف فرقة مع مجموعة من أصدقائه، لأن الموسيقى الغربية الصاخبة، وبحسب قوله، وسيلة للتميز والاختلاف عن الجيل السابق، وهي منتشرة ومحببة لدى جيل الشباب، ولها عشاقها وهذا ما نلمسه خلال إحياء الحفلات.
"هناك ازدياد في أعداد الشباب المولعين بالموسيقى الغربية الصاخبة، رغم اعتراض البعض واعتبارها غزوا ثقافيا غربيا، إلا أننا نراها نوعا من أنواع الفنون المنتشرة عالمياً التي لها متذوقوها في العالم كافة"، يقول "علي" عازف آلة "غيتار باز".
وبالنظر إلى واقع الموسيقى التي يسمعها الشباب العربي اليوم، يُلاحظ متابعته للموسيقى الغربية بكثافة، وأن الموسيقى العربية المحلية تتأثر بأنواع عدة من الموسيقى والألحان الغربية.
اقرأ أيضاً: إبراهيم معلوف.. على مدار كوكب الشرق
موسيقى الميتال، والهارد روك، والبوب، وحتى الراب تختلف من حيث الإيقاع، لكنها محببة لدى الكثير من الشباب العرب، وتستقطبهم لحضور الحفلات والمهرجانات، وهذا ما يؤكده "بوب" عازف آلة "الدرامز"؛ وهو أحد أعضاء فرقة Heart Rhythm لـ "العربي الجديد": "نحن نعلم أن هذا النوع من الموسيقى الصاخبة ذات النمط الغربي لا يمت بصلة لعاداتنا وتقاليدنا الشرقية، ولكن بالنسبة لي أتذوق الموسيقى بمختلف أنواعها، ورغم تعلقنا بالموسيقى الغربية، لكن ذلك لا يعني أننا تخلينا عن تراثنا، فكثير من الشباب يميلون للأغاني العربية، ولكن تستهويهم أكثر الأغاني التي تميل نوعاً ما إلى الموسيقى أو اللحن الغربي، وحتى إن كانت كلماتها باللغة العربية أو اللهجة المحلية، ونحن نقوم الآن بالتحضير لأغان عربية معروفة لتقديمها بموسيقى غربية صاخبة التي تستهوي الشباب، وخاصة في الحفلات".
أما عازف الغيتار "آدم" يلفت إلى أنه متعلق بالموسيقى الغربية ويعشق آلة "الغيتار"؛ لذلك تعلّم العزف عليها، وألّف فرقة مع مجموعة من أصدقائه، لأن الموسيقى الغربية الصاخبة، وبحسب قوله، وسيلة للتميز والاختلاف عن الجيل السابق، وهي منتشرة ومحببة لدى جيل الشباب، ولها عشاقها وهذا ما نلمسه خلال إحياء الحفلات.
"هناك ازدياد في أعداد الشباب المولعين بالموسيقى الغربية الصاخبة، رغم اعتراض البعض واعتبارها غزوا ثقافيا غربيا، إلا أننا نراها نوعا من أنواع الفنون المنتشرة عالمياً التي لها متذوقوها في العالم كافة"، يقول "علي" عازف آلة "غيتار باز".
وبالنظر إلى واقع الموسيقى التي يسمعها الشباب العربي اليوم، يُلاحظ متابعته للموسيقى الغربية بكثافة، وأن الموسيقى العربية المحلية تتأثر بأنواع عدة من الموسيقى والألحان الغربية.
اقرأ أيضاً: إبراهيم معلوف.. على مدار كوكب الشرق