أثار برنامج المسابقات الغنائي "ألحان وشباب"، الجدل بعدما ظهرت الفنانة الجزائرية سهيلة بن لشهب مقدمةً له. واعتبر معلقون أنها إضافة جيدة إلى البرنامج، بينما اعتبر آخرون أنها لم تكن في مستوى المهمة، وأنها كانت جزءًا من سلبيات البرنامج، إضافة إلى المشاكل التقنية المتكررة.
وانطلق الموسم الجديد من البرنامج الجزائري "ألحان وشباب"، في نسخته الثامنة، مع تنشيط الفنانة سهيلة بن لشهب، إضافة إلى لجنة تحكيم تتكون من ندى الريحان، وحكيم صالحي، وكريمة نايت.
وظهرت الفنانة مرتبكة في أكثر من مناسبة خلال البرنامج، وبرّر المؤيدون ذلك بأنها تجربتها الأولى في التقديم التلفزيوني، وأن هذه العفوية كانت إضافةً إيجابية، بينما اعتبر آخرون أنها كانت في المكان الخطأ.
وعلّق كثيرون على الأخطاء المتكررة في هذه النسخة من البرنامج، ووُجهت الانتقادات إلى الإضاءة غير الجيدة والصوت المنخفض للمتسابقين بسبب مشاكل الميكروفون.
وكتب أسماء أوراسيين: "رائعة.. إطلالة رائعة لبنت العرب سهيلة بن لشهب"، ودافعت "جزائرية حرة" عن بن لشهب: "لما يكون البرايم فيه 18 طالب وثلاث أساتذة في التحكيم... وفرقة موسيقية وجمهور وديكور ولبس مكياج والناس تخلي الجميع وتركز مع المنشطة تفهم انو الكل شاف ألحان وشباب على جال بنت العرب سهيلة بن لشهب".
في المقابل، كتب نور عباس: "سهيلة بن لشهب كارثة التنشيط في ألحان وشباب، المنشطة السابقة أفضل هاذي من أسوأ الطبعات كارثة"، بينما انتقدت صفحة "ميديا ستار دز" عدة مشاكل في البرنامج، بينها خلل الصوت والميكروفونات والتخوف الواضح على سهيلة.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|