تخلّت مجموعة من النجمات العربيات عن الشهرة والنجومية، وقرّرن التفرّغ لمهام الأسرة الصغيرة والأبناء، وكانت لكل منهن مبرّراتها وقناعتها، لتنتهي مسيرتهن بشكل أشعل وسائل الإعلام. هذه عينة من هؤلاء النجمات:
(مصدر الصور:فيسبوك)
ميديا ذات صلة
قرّرت الممثلة الكويتية، شيماء علي، اعتزال الفن بصفة نهائية من أجل التفرّغ لأسرتها وحياتها الجديدة. وذلك بعدما عقدت قرانها في فبراير/شباط 2015.
كانت ريهام أيمن قد نفت أن يكون زوجها، شريف رمزي، هو من ضغط عليها لاعتزال الفن. وقالت إن سبب اعتزالها هو التفرغ لرعاية ابنها الأول والاعتناء ببيتها.
بعد زواجها من تامر حسني، اختفت بسمة بوسيل عن مواقع التواصل الاجتماعي لتظهر بعد ثلاث سنوات على موقع "فيسبوك". لكنها عادت للتأكيد بأنها اعتزلت الغناء نهائياً وأن ظهورها على مواقع التواصل لن يكون سوى لنشر صورها وأخبارها اليومية.
اختارت صوفيا المريخ السير على خطى مواطنتها المغربية بسمة بوسيل. إذ قرّرت الاعتزال بعد زواجها، مبتعدة عن الساحة الفنية للتفرغ لعائلتها.
على "فيسبوك" نشرت الفنانة دوللي شاهين تدوينة أعلنت فيها اعتزالها. وبرّرت قرارها هذا بالتفرغ لتربية أولادها والاهتمام بعائلتها. كما أشارت إلى أنها سوف تركز على حياتها الدينية موضحة "صوتي سيخدم الربّ وسأعود للترنيم في الكنيسة وخلف مذبح الرب".
العديد من المشاهير حول العالم، الذين حققوا إنجازات في مجالات مختلفة، كالموسيقى والتمثيل والغناء والكتابة وغيرها، كانوا لاجئين هربوا من الحروب والاضطهاد في بلدانهم، وساهموا بشكل إيجابي في مجتمعاتهم الجديدة.
نظّم موقع "Ranker" استطلاعاً على الإنترنت، تضمن أسماء حوالي 100 شخصية شهيرة، سواء في عالم التمثيل أو الإعلام وغيرهما.
وظهرت في القائمة أسماء مثل ميشيل أوباما، والممثل ليناردو ديكابريو، وعالم الفيزياء ستيفن هوكينغ.